<meta http-equiv=refresh content="0; URL=/board.php?uid=167605712823&f=2&start=30&hash=e9872f53cafa07fac2c75118abac1540&_fb_noscript=1" /> Facebook | مجاملة سمجة التجاوز من الأب متى المسكين

مجاملة سمجة التجاوز من الأب متى المسكين

Displaying all 8 posts.
  • Coptic Youth 4 Holy Book

    مجاملة سمجة؟!!؟
    الداهية التي يوبَّخ عليها الأب متى 24 قيراطاً
    ومن أصدروها في كتاب 24 فداناً
    وشرحهم كل من قرأ ولم يوبِّخهم


    تقديم أسيف لموضوع مؤسِف

    حلقتنا هذه الجولة في مضمار النقد والمراجعة أسيفة بقدر ما ان سقطة الأب متى المعروضة فيها غبية
    لا يفوقها فداحةً إلا غياب وعي وضمير "أولاده" الذين فرّغوا كلامه كأنما هو شرف فكان مجدهم في خزيهم
    لقد التفّ بعض "المستنيرين" حول الأب متّى عن وعي منهم لضم عنصراً مزيداً لحساب معركتهم، ولهم هذا، وأكثر من هذا أنني ادعو لهم بالنجاح في معركتهم ضد أعداء الإنسانية، ولكن أن يجاملوا علماً مسيحيّاً ويغدقوا عليه الكلمات الملقة، فينساق معهم ويفرط ويتجاوز حتى ينزلق ولو بدون قصد في لفظ عابر وتراكيب كلام مآلها نتيجة غير موافقة للإيمان المسيحيّ، فهذا ليس للأب متى أن يفعله ولا لـ"اولاده أن ينشروه دون تحفظ ورفض منهم، ولا لي أن أمرِّره صامتاً..
    فما "جامل" الأب متى ضيوفه فيه لا "أجامله" أنا فيه، ولا "أجامل" من يجاملونه بغض الطرف، فإن كانت تلك المجاملة فماذا تكون المُقابَحَة!؟-- أتكلم عن نفسي وليرى كل واحد لنفسه ما يوافق إيمانه وشرفه ه ه

    العنوان "مجاملة سمجة" أخذته من لسان أحد أنصار الأب متى واحخرجته بالقول لماذا كنت فرحاً بهذا الشئ ولم تقل ان به "مجاملة.. سمجة" إلا حين واجهتك بما فيه؟ ردك الاضطراري أسمج مما دعوته مجاملة سمجة فمثله هو ما يفسح المجال لمثلها ويدعم غفلة القطيع السائر ورائكم

    لم أقبل كلمة مجاملة ووصفتها لصاحبها بأنها مقابحة لا مجاملة
    ولكن على كل حال أقبل كلمة "سمجة" إذا كان معناها يشمل سماجة الخيبة واهتزاز الضمير وما هو أبغض
    وعلى كل حال فالمتن لن ينتظر كثيراً حتى يجد الواحد العنوان الأدلّ، فلأخرج من البحث عن العنوان لأدخل في متن الموضوع الذي لعلّه يفرز العنوان الأدلّ
    ----------------


    خطأ آخر عَرَض لي منسوب للأب متى المسكين وهو مما يعيب عيباً يدقِّر فداحته من يقدِّر فداحة "المجاملة" على حساب الإيمان
    قدّم لي أحد المتاويّة كتاباً حديث الإصدار بفخر ("أحاديث الأب متى المسكين") وقرأته فوراً والتقطت سريعاً الخطا ورددت الكتاب له مع التعليق فتغير لون وجهه وقال: "دي مجاملة سمجة من ابونا متى" وناب عنه تغيرُ ملامحه في الاعتراف بالخجل من مباهاته بعمل يحمل في ثناياه هكذا عيب، ولم أكلف نفسي مزيد من الكلام معه..

    سأعرض الخطأ بعد التنبيه بلزوم دقة المتابعة ممن سيستكمل القراءة لدقة التفصيل وحساسية الخطأ

    الكتاب المعنيّ حديث النشر يضم أحاديث الأب متى المسكين وبه تفريغ حرفيّ لحوار بين الأب متى ومجموعة من اللغويين المبرزين هم الدكاترة جابر عصفور ونصر أبوزيد وهدى وصفي

    في سياق هذا الحوار عَرَض الأب متى فكره عن مستويات الفهم
    فقسمها للآتي:
    الفكر الكلي المطلق أو الوعي الكامل (ص97) والذي عاد وسماه
    الوعي العالي مقابل الوعي العقلي (ص98)، و"الوعي العالي" لديه هو إلهام عموميّ لجميع البشر نابع من كون الإنسان مخلوقاً على صورة الـله وهكذا عبّر عن قصده: "النفخة التي أعظاها لنا الـله، أعظاها لآدم ولي ولك، أخذنا الوعي الكلي بالـله كهبة، ولكن تهنا بسبب خروج آدم من وجه الـله وتعسفه وتعرجه في العالم، فضاع منه الوعي الكلي وعاش بالوعي الجزئي" (ص 99)
    .. وقبل ذلك أبدى هذا التعريف لـ"الوعي العالي أو الإلهي" في استنكاره لتوقف الاجتهاد لدى المسلمين بقوله: "الاجتهاد مرتبط بالـله، وليس بالقرآن فقط، الاجتهاد هبة، رجل موهوب كيف اقول له لا تجتهد؟ وهو أخذ فرمان (تصريح) من الـله أن يجتهد ويشرح. إن غلق باب الاجتهاد يكون حين يُغلق الـله باب الإلهام" (ص 97)ه

    وفي إجابة عصفور أعاد (عصفور) عليه شرح ما فهمه منه ثم اقترح إعادة تسمية التقسيم إلى "الروح الكلي" و"الوعي الجزئي"، فوافقه الأب متى وأثنى عليه دون أي استيقاف
    في تعقيب الأب متى استخدم التسميات الجديدة وذهب بعد ذلك في تعدد التسميات فسمى "الوعي العالي" بـ"الوعي الروحي العالي" مرة، و"الوعي الكلي" مرة، وأخيراً بـ"الوعي الإلهي"
    وردت هذه التسميات المتبادلة في (ص 100)

    وعلى هذا الأساس اكتملت جزئية الحوار المعنية

    وفي شرح الأب متى المبني على هذا التقسيم بتسمياته وتعريفاته، استفاض في شرح أن الوعي العالي هو هبة من الـله فقدها الإنسان بسقوطه حتى جاء داود وسليمان وانطلقا للوعي الكلي..
    وفي فقرة غامضة المعنى يظهر ما يوحي بأن الأب متى أضاف أن الـله كان يرسل الأنبياء من وقت لآخر لإعطاء لمحة من هذا الوعي الكلي، وسبب غموض العبارة أن النص تفريغ لحديث صوتي، على أن المعنى لا يستقيم إلا بهذا الفهم


    وفي الصفحة التالية أفسح الأب متى المجال للنصوص الأدبية ورأى انها قد تمتلك هذا الوعي العالي
    وأوضح أن طريقة فهم الوعي العالي في النص هي بمعرفة الكاتب وفهمه

    ولابأس من هذا عندي فلست ضيق الأفق ولا أرى الوحي الإلهي حجراً على نصوص بعينها
    ولكن لزم هنا الحذر الشديد في موضوع خطير
    ولزم تحديد الفارق بين الكتاب المقدس المضمون أنه وحي بشهادة الرب نفسه، والمفهوم أن وحيه هو تعليم للبشر وشهادة لطريق خلاصهم، وليس مجرد إنتاج شعوري يعبر عن صفات الخالق التي تظهر في خليقته من البشر في صورة "الإلهام العالي" الظاهر في بعض النصوص الأدبية الراقية

    هذا التمييز (مضمونية الوحي في الكتاب المقدس - وخصوصية موضوعه - وتفوقه) غاب عن حديث الأب متى
    وفي هذا الغياب كانت مشكلة صغرى
    ولكن إلى هنا يمكن اعتبارها مشكلة تقصير أو إهمال، وهي هينة ولاسيما بالقياس لموضوعنا، وعلى كل حال فالحوار لم يخل من يعض التضارب في شرح الرمز وغيره، ليس موضوع شغلنا هنا على كل حال


    &&& وأما المشكلة الطامّة فقد تكررت مرتين عبر فقرتين يحاصران مخارج التنصّل منها (إلا بالإقرار بعدم كفاءة الأب متى في هذه الصنعة النظريّة التي تورط فيها): مرة في (ص 97) حين قال بمادرة من نفسه دون سبب ملزم: "إن وراء النص القرآني هناك الروح القرآنية التي كتبت القرآن. كيف اتبين هذا؟ جمال الأفغاني ومحمد عبده خرجا عن النص وشرحا..."، ثم مرة أكثر خطورة في الفقرة الأخيرة من (ص100) &&&
    لقد ضم الأب متى القرآن لتلك النصوص التي يمكن لمن يدرسها بالطريقة التي اقترحها هو (أي التوحد مع الكاتب الذي له الوحي العالي) أن يصل للوعي العالي الذي أودعه كاتبها بها !!!
    وكان قد سبق كما أسلفتُ البيان في (ص 97) واعتبر على سبيل المثال أن أعمال الأفغاني ومحمد عبده كانت نافذة لـ"الروح التي كتبت القرآن"ه

    وإذاً فيُفهَم من تسلسل الكلام، على وجه لا مهرب منه (إلا بالاعتراف بإفلات اليقظة وعدم التيه "المستيكيّ" في اللغة من الأب متى) أن القرآن قصد تماماً ما علّم به الأفغاني ومحمد عبده، وأن به قيمة وعي عالي (كلي إلهي - حسب سابق تسميات الأب متى نفسه) وهو ذلك النوع من الوعي الذي لا يتأتى إلا بالاتصال مع الـله ممن لم يته على مثال آدم ولم يتعرج في العالم ويُحبَس في الوعي الجزئي فقط (حسب سالف شرح الأب متى أيضاً)، وإذاً فيمكن (بحسب هذا الكلام) إدراك مضمون القرآن العالي المتصل بالـله هذا عن طريق التوحد مع كاتبه مثلما فعل هو نفسه في توحده مع يوحنا الإنجيليّ ليفسر إنجيله على مستوى الوعي العالي
    !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    فإذا كان الأب متى قد سبق قبلها بصفحة واحدة (ص99) ووصف هذا الوعي العالي بالحرف هكذا: "مبارك هو الإنسان الذي يستطيع أن ينفذ من الوعي المحدود المرتبط بالعقل ... إلى الوعي الإلهي، هذا يكون الإنسان الإلهي الذي يتقرَب إلى الـله ويعبده ويعرفه بشكل صحيح" (ص 99) :( إذا كان ذلك كذلك إذاً لَحَقَّ رفع علامات التعجب ووضع علامات الأسى -للأسف لا توجد في اللغة- على هذه المجاملة السمجة التي لم يقدر أخلص المحبين للأب متى أن يدافع عنه فيها

    والآن فالطريف، إن كان في هذه السماجة شئ من الطرافة، أن الأب متى سبق قبل كل ذلك ووقف على شاطئ الامان الجدليّ حين أوضح استبعاده للقرآن من مجال المقابلة مع نص كإنجيل يوحنا، وأبدى معرفته بالفارق بين القرآن الذي يعامله المسلمون معاملة نصية بحتة دون محاولة للتوحد مع قارئه بقوله (ص96) "في القرآن ليس بعد النص شئ"
    !
    إذاً فقد سبق وأوضح اعتباره للقرآن أنه نص بحت لا يجوز معه النفاذ لروح الكاتب
    وذلك بكل أسف واجب قبل سطور من تورّطه في القول: "وراء النص القرآني الروح القرآنية التي كتبت النص... كيف أتبين هذا؟ محمد عبده والأفغاني شرحا... إلخ" (ص97).. و"تستطيع بهذا المفهوم أن تعود للقرآن وتشرح"(ص100)..

    من اولها لآخرها مجاملة تستحق النقد ويردها تضارب الأب متى نفسه في تعبيراته ويفسرها أنه كان يحاور نصر ابو زيد صاحب التفسير النصي العالي للقرآن...

    الدفاع الذي يطرحه البعض أن حواراً دقيقاً كهذا قد تتداخل فيه المعاني مما يعسر على تفريغه الحرفي ملاحقتها، فليكن.. ولكن المشكلة تبقى في أن الناشر (تبعنا) كان عليه إما أن ينتقد هذا المضمون في هامش (لا يقدر ومفهوم) وإما ألا ينشره لأن نشره يحمل معه ضمناً الموافقة عليه ومباركته

    أنا لست ضد استقراء القرآن كأي نص، والغوص في اعماقه كنص، وبكل الموضوعية اللازمة والتي تخص النص أي نص، من استقراء كل عناصر السياق
    ولكن ما قاله الأب متى لم يتوقف عند هذا الحد
    لقد ربط ما أسماه الوعي العالي بالبركة الإلهية وافترض أن من يقرأ القرآن هكذا سيصل إليها..
    صحيح أن المعنى لم يرد متصلاً هكذا، وإنما يظهر من لم شعث القول..
    وصحيح وواضح أن المجاملة كانت غرضه لبث اجزاء هذا الشعث من وقت لآخر
    بل ولعل الأب متى نفسه وهو يتسقَط منه جزء من تلك التعبيرات من وقت لآخر لم يكن يتبين الصورة الكاملة التي تنجم عن تربيط منجماتها،
    ولكن ولخطورة المعنى فإنه لزم لم تلك الأشعاث وإظهار خطورة معناها بانتقادها بكل صراحة ..

    ويبقى للأب متى، وله كل التقدير اللائق كشخص، والتحية كرجل حق ونسك وتعفف، يبقى

    أما بقيت فرصة لتخفيف تلك السقطة؟ بلى بقيت ولكن ولا بهذا تتم البراءة
    لقد قفزت من الحوار جملة داخل الآب متى المتحاورين بها(98): "أتعرف أن ذلك هو الذي فرقنا؟ هو الذي فرق الإسلام عن المسيحية (يشير إلى "غلق باب الاجتهاد في الإسلام بحكم الأسباب السياسية")، ويمكن بهذا فهم قصده "العالي" أن دين الإسلام كان محاولة بدأت طيبة تجنح للاتصال بالـله ولو تُرِكَت للمفسرين ذوي "الوعي العالي" الفاهمين لمقاصد القرآن العالية لوصل المسلمون للإيمان بالمسيح! ولكن كما قلت ولا بهذا تتم براءته، لأن ذلك ليس كذلك إن بقيت لنبوات الإنجيل وحقائق التاريخ اعتبار، فوق أنه حتى بهذا الفهم فقد تجاوزه هو نفسه بقبول أن "الوعي الجزئي" قد دخل على المفسرين غير الراسخين في العلم ولم يداخل المصدر نفسه، ولكن الراسخين في العلم :) ذوي "الوعي العالي" قادرون على إصلاح ذلك، وهم يفسرون من المصدر كله دون تجزئة
    لا ولا بهذا تتفق فكرته مع المقبولية ولا يتبرأ من سماجة المجاملة ولا من أصل الفكرة التي جامل فوقها

    الآن يبرق أمامي العنوان الأنفذ لجذر هذه السقطة، لأفي بوعد الفقرة الأولى! إنه قول الحكيم: "كثرة الكلام لا تخلو من المعصية" ولقد أكثر الأب متى في الكلام فسقط في المعصية..ه
    الحكيم حذّر وللعجب فالأب متى لم يحتذر من المحذور فلا عجب أنه سقط في المحظور، وأما الداعين أنفسهم أتياعه فلا عجب معهم في تجاوز أي محذور ومحظور لأي عوار وعار :(


    وآخر الحكم أنه إن كانت كثرة الكلام أوقعت الاب متّى في معصية تستوخب التوبيخ 24 قيراطاً، فإن كثرة التحزّب أوقعت من أصدروا "وقعته" كانها قيمة تعليمية واحتفوا بها في كتاب منشور أولئك وقعوا فيما يستوجب التوبيخ 24 فداناً، وشرحهم من قرئوا وسقطوا بدورهم في كثرة الابتلاع التي لا تخلو من سم هارٍ .. ===========================


    وللمتابعين معي:ه
    يبقى للأب متى في ذمتي ما أخطط لعرضه في هذه الجروب، فانتظروا مقالاً طويلاً كتبته وقت علمي بنياحته ورحيله للسماء، به ما له وما عليه عندي، ولو عشتُ وأراد الرب سأعرضه على المتابع معي هنا في يوم ذكرى انتقاله للسماء
    about 6 months ago · Delete Post
  • Kamal Zakher Mousa هذا الحوار فلسفى ومع مسلمين وتناول مفاهيم مطلقة تسعى للمشترك الانسانى العقلى والعجيب ان الكاتب هنا يستنطق الكلمات بما ليس فيها، بعدما تخيل استكمال الحوار استنباطياً وحمل ما فهمه من تخيله على الحوار بما ليس فيه
    فى محاولة للإيحاء بالعلمية
    لكنه التربص الفج
    about 6 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book مرحباً باللفرالية :)
    يصراحة أو بالاحرى بشجاعة المؤمنين: هل من المشترك بيننا وبين المسلمين أن القرآن به "وعي عالي متصل بالـله لم يته ولم يتعرج كشبه آدم"؟ هل هذا مشترك بيننا في رأي حضرتك؟
    نعم أم لا؟ أم هناك "شرح عميق" و"فلسفة عالية" فاتا "وعيي المتواضع" وستحيطني حضرتك بهما؟ أم ليست هناك إجابة؟ شكلها ليست هناك إجابة

    لقد حاول ولقد سعى ولقد تربص (شرطاً تربص فج مش اي تربص)، هو ما فهمتَه من المقال؟ ام حضرتك دخلت بهذا المحفوظ مسبقاً؟
    :)))
    إن عنوان المقال أخذتُه من لسان أحد الخُلص من أتباع الأب متى المسكين، ومتن المقال كما هو واضح (لمن يقرؤه :)) بالاستشهاد الدقيق ورقم الصفحة،
    ويبدو أن القفص الذهبي به متسع لجميع الفرقاء القبط، على تناقضاتهم

    وماله
    الحرب على كل الجبهات لها شرفها
    about 6 months ago · Delete Post
  • Kamal Zakher Mousa ياعزيزى ولماذا تحسبها حرباً
    وهل دائما نعتبر اختلاف الرؤى صراع
    مهلا نحن لا ننحاز لشخص لكننا نتحاور حول موقف ورأى محددان
    ولعلك تدرك اننى لا احبس نفسى فى التشيع لأشخاص فلكل الرموز قيمتها ومكانتها واحترم التمايزات التى بينها
    ولك تقديرى ومحبتى
    واتمنى ان نتعارف اكثر بغير تخف أو تحفز أو احكام مطلقة
    about 6 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book لا ادرك أنك لا تحبس نفسك في تبعية أشخاص، فليست لي هواية اقتحم الضمائر والافتراض التخيلي لها، ولكن الظاهر لا يفيد ذلك، فكيف أدرك انك لستَ كذلك؟ والانحباس في تبعية شخص ليس بالضرورة لمحبة الشخص والإيمان بكلامه، ولعل هناك أسباب اخرى

    سطور الفقرة أعلاه قاسية وليست لي عادة كتابة مثلها ولا احب، ولكني أُلزِم نفسي بها وبتفصيلها في هذه الفقرة أيضاً بتفصيلها للحفظ في تاريخي المتواضع:ه
    تقول لعلني ادرك انك إلخ
    محاولة مداهنة للإيحاء بمعرف كاذبة، وأنا لا اعرفك قط
    ولكن بعد دخولك هنا فالىن أعلم عنك من كلامك الشاهد بأنك لا تفهمه (لاتفهم كلام نفسك) والمفهوم منه فقط أن المداهنة غالبة على كل حالك على حساب كرامة الإيمان ما يطال حافة الارتداد، هذا ما عرَّفك كلامك به جملة، والتفصيل يلي:ه يقول المثل الصادق تكلم حتى اراك وما تكلمتَ به يري فيه حتى الأعمى أن تهجّمك قائم على عدم فهم ما قرأت إن كنتَ قرأت
    والمزيد من استطرادك يزعق بسرعة التحولات التي تخلو من أي تفسير منطقيّ خلا أن المداهنة لديك هي طبع وليست تطبعاً
    والادهى هي مساومتك في امر إيمانيّ
    فهذا ما أعلمه من حيث كفائتك الذهنية والأخلاقية والإيمانية من واقع كلامك الأسيف الثابت
    (ثابت من واقع أخذي لكوبي بعد تحديث كل لوحة نقاش فهكذا صار تعليقك عالقاً بفهرس الباك أب)

    وأما قولي "الحرب" فهي ليست بمعنى الصراع الشخصي كما هو واضح لمن يقرأ، ولمن يتابع خط سيري.. لغتي موضوعية جداً مع الحرص بقدر الإمكان على مشاعر من أتكلم معه
    ولو نزعت اللغة معي للعنف فهو ما أسميه عنفاً موضوعياً، وسأشرحه لك حتى تستوعب معناه
    أي أن تكون قوة الكلام نابعة من تصادم الأفكار وليس تصادم البشر--- وكثيراً ما يكون العنف الموضوعي (تصادم الافكار) دائراً في ذات العقل الواحد دون وجود لشخصين أحدهما بقيمة محترمة والآخر ناقص او شبه مرتد مثلاً، فهكذا يكون عنف الكلام لا شبهة شخصية فيه
    سأسهل الشرح بمثل: ألم تسمع مرة عما يُقال "معارك فكرية؟ ولا يكون اصحابها إلا أشخاصاً محبين للسلام مؤمنين بحق الآخر في إبداء الرأي-- على سبيل المثال اتكلم فاحيانا ما يكون المتنطعين في الكلام ليسوا مؤمنين لا بحق إبداء رأي ولا بأي إيمان أصلاً-- ما علينا

    فأما حين تتدخل النزعة الشخصية لترميم فجوة كراهية أو نقص ما، حين تكون الحالة هكذا، ألا تعود الآن بعد فهمك لهذا الشرح، بالانتباه أنك بجملتك القصيرة تلك جمعت بين سوئتين: بين "الشهادة على نفسك بعدم شجاعة مواجهة المكتوب المدعَّم بأرقام الصفحات" وبين "اقتحام ضميري لتقرأ غرضي حسبما يوافقك هواجسك المسبقة" ومن مصداق ذلك أنك قلتَ صريحاً "في محاولة للإيحاء بالموضوعية" ومحاولة الإيحاء تحمل بالضرورة نية الغش؟ قطع لسان من يتطاول بهكذا على شخصي المتواضع لا يعفيه من التكدير قلة قيمته ولا تعفف شخصي المتواضع عن التنازل لذلك الدرك من البشر
    ومع ذلك فلم افعل اكثر من وضع خط تحت الكلمة، وتذكيرك باللبرالية التي تتمحك فيها عند استدعائك لاداة فقرة ما، وحتى هذه سميتها استظرافاً "لفرالية" من اللف والدوران بغير تصريح بالوصق، وفي كل هذا اجلت توبيخك على تطاولك باتهام شخصي المتواضع بادعاء الموضوعية، مركزاً على نقاط موضوعية عليك بمواجهتها واجابتها، لإعطائك فرصة لمراجعة موضوعية لحالتك الشخصية-- فهل ثمة لطف ألطف من هذا يمكن تقديمه في الجواب على مثل ظروفك؟

    ماذا بقي في ردي يدل على نزعة صراع؟ تعبير القفص الذهبي؟ :) هذا تعبير وجدته أشمل وأبدع تصوير لحال الذهن المحبوس في التفكير الرغبوي (تحزب لشخص او جماعة -- أو ضد شخص او جماعة) ويبقى صاحب التفكير الرغبوي مستمتعاً بمحبسه يراه لامعاً ذا لون بهيج كالذهب -- ولكنه يبقى محبوساً، وهو تعبير اكرم به من ينحبسون في محبس نفسي أو عقلي ما، وربما أُفرِج عنك منه مع ثبوت أن حالتك ليست قائمة فقط على إشكال ذهني ولكن على داوعٍ أخرى تستدعي صياغة تعابير أخرى أدق

    كل هذا وانا افهم ان ادعاءك الكاذب بعدم املوضوعية يقصد هو نفسه أن يقود الحالة في لوحة النقاش للاتعاد عن الموضوعية، وهو ما خاب بفعل خضة اجابتي الاولى عليك بأسئلتها المحددة التي هربت منها، وزادت خيبته --ادعائك بعدم موصوعية شخصي المتواض-- بتفصيلي لمعنى الموضوعية في هذا الدور من الاجابة بحيث لا ملك أي ضعف عقل احتجاجا بصعوبة الفهم عليه

    بالمناسبة من اجل منفعتك فإن لم تنتفع فلأجل منفعة المتابعين المؤمنين، لعلك تتعلم شيئاً من موضوع سابق عن شئ كهذا أسعدني حظي ان الاخ المناقش معي كان يبحث عن المعنى بامانة وفهم، فبينما هو من اكثر من عرفتهم محبة وإعجاباً عاطفياً بالأب متى، فإنه سرعان ما أقر بخطا الأب متى حين ظهر له، ولم اجد مشاركة لك هناك فلعلك إذا عدت له تنتفع كما يظهر لي من حاجتك.. ستجده على هذه المجموعة الاضح أنك تتابعها بعنف (غير موضوعي :) ) بعنوان "خطا حقيقي للأب متى"ه

    انتهى الدرس يا فلان عن الموضوعية، وانتقل لمحاولتك المتأثرة بلغة نسيات حارة السقايين للإيحاء ان شخصي المتواضع متخفياً، فهي كاذبة، فشخصي المتواضع ظاهر ومعروف من أصدقائي الذين احترمهم واعرف قيمتهم، وبياناتي معلنة في صفحتي على فيسبوك التي منها لوحة النقاش هذه، واسمي الشفريّ صار بعون ربنا بمثابة ماركة مسجلة لملتابعن على النت.. وعدا ذلك فيما يخص اسمي المتواضع فلإتي لا أملك اسمي، ولا حق لي في إلقاء درري التي لا أملكها :)
    about 6 months ago · Delete Post
  • Kamal Zakher Mousa عزيزى لا تُحمِّل سطورى ما لا تحتمل انا اناقش فكرة مطروحة ولم اقل ما ذهبت اليه
    وصدقنى قصر ذهنى عن فهم قولك بأنك لا تملك اسمك فاعذر قصورى
    ولك محبتى



    about 6 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post
  • Coptic Youth 4 Holy Book لا تقصد ما كتبته بنفسك ولا يحمل معناه إلا ظاهره لخلوه من أي عمق؟ سرعة تحويل اتجاه عجيبة من هجمة ادعاء كاذب إلى إنكار قصده!! من تطاولك بالاتهام أن شخصي المتواضع "يدعي" الموضوعية إلى مناداتك لي بعزيزك.. هل أعزائك يدعون الموضوعية عادة؟ لعل تقدمك في العمر أتاح لك، ما استلمه جيلي من ذمة التاريخ، من الاطلاع على حيل خورس الموعوظين في الاتحاد الاشتراكي في التحول السريع والكلام "الهيكلي" المرن، على انه واضح أن دروساً مهمة فاتتك لأن دخلتك غير المبصرة في البداية لا تفسح المجال لهكذا محاولة يو ترن رشيقة للعودة.. إذاً ردك أنك "لا تقصد" ما قلتَه، ولاأظنك بالمرة تقصد ما تتدارك به موقفك الآن! ولكن طالما لا تقصد ما كتبتَ وما تعالج به أثره، فكأنني لم أقرأ
    في الموضوع: تريد الدفاع عن الاب متّى؟ الدفاع الممكن الوحيد من هذه الوكسة هو فقط ما كتبه شخصي المتواضع بحسبما حصرتُ قصده بدقة
    في تهمة الوقوع تحت طائلة معصية كثرة الكلام، وإن تمتع الأب بهذا التوصيف المخفف لخطئه الصعب
    فما عوامل تخفيف خطيئة من نشروا الكلام واحتفوا به؟
    والادهى: ما عذر من يدافع عنه بغشومة بينما وجد ينبه خمول ذهنه وضميره للخطأ بدقة؟
    لا عذر لأولئك من عمل "شبه الارتداد" ذاك، كما لا تشريف لهم بمخاطبتي إياههم
    أما أني اعتنيت بالرد عليك فلأنني أبدأ بإعطاء الفرصة ويظهر لي ثبوت حالتك على ماهم عليه لا انتظر من مزيد الرد إلا مزيد كلمات المداهنة منك، اجبتك ولم اهملك بالنعم وباللا في موضعيهما، وما زاد على ذلك فهو من الشرير المتحايل من أجل إضفاء التشريف على صبيانه من أشباه المرتدين وليس لأحد من اولئك شئاً منه مني، تلقيتَ كل ما يلزمك من الرد الذي انتهى بعد إيضاح هذه النقطة ووضع النقطة التالية. ه
    about 6 months ago · Delete Post
  • Kamal Zakher Mousa فى وسط هذا كله علينا ان ننتبه ان الشارع القبطى يئن من اختراقات خرافية تكاد تسيطر على ذهنه
    ويغيب المسيح له كل المجد
    وياعزيزى تقبل تقديرى ومحبتى
    about 6 months ago · Mark as Irrelevant · Report · Delete Post