الطلاق لعلّة الزنا!؟!
أم
الزنا لعلّة الطلاق؟!؟
طوبى
لمن يحتملون التصحيح عابرين في وادي المفاجآت
رابط لبوست الدرافت المبكرً @ نسخة بديلة للدرافت بعد حجبه بغير تبيان
الداعي @ قال ودفع ثمت قوله: "مصدقش بولس
الرسول" @ درافت مبكر مختصر تذكاري @ رابط للموضوع في صيغة docx
رابط للصفحة الرئيسة الدائمة في موقع CY5HB
^ تمهيد شديد: الطلاق لعلّة الزنا؟ أم الزنا لعلّة الطلاق، ولعلّة الزواح؟!؟
هذا
العمل الاستثنائيّ الأسلوب يقارب الموصوع بالغ الحساسيّة وعدم الفهم مع القارئ،
عابرين
في وادي المفاجآت!!!!!!!!!
& منجم
أخطاء لن يصدق عقل أنه جاز على عقلاء..
صحيح هذا
القول: "الزنّ على الودان أمرّ من السحر" :(
ويمكن
تكرار عبارة بلا أصل قائمة على فكرة بلا تفكير وتمرّ على الناس من فرط تكرارها،
ويكون
رافضوها أكثر هزلاً في ابتلاعهم لها من محبيها
من حيث
أنهم يٌقيمون رفضهم لها على نفس الأساس الذي قامت هي عليه وهي... بلا أساس!!
&& امسكوا أعصابكم!
الزنا
علّة للرجم.. وليس بعد الرجم طلاق.. فلا يمكن أن يكون علّة الطلاق..
يا نوابغ..
يا فطاحل.. يا لوذعيين..
من أصابته
علّة من المفاجأة؟
&&& فيم تتجادلون تفسيريّاً أصلاً إذاً؟
من يقبلون
يكررون بعماء ومن يرفضون يطيحون بغباء..
وتتطاير
الحجج والحجج المضادة في كل اتجاه إلا الانتباه أن القصة كلها بلا أساس..
^^ أبستراكت..
وتحذير.. وتنويه عن أسلوب الموصوع:
& شواهد
الأحوال الشخصيّة (مت5: 32؛ مت19: 9، مر10: 5، لو18: 16)
لا علاقة لها بموضوع الاستشهاد بها قطّ، لا بتفسير
أنصار اللائجة ولا بتفسير خصوم اللائحة.. "مالهاش علاقة أصلاً"!!!!!!!!!
معكم عشر
مفاجآت وملحق مزيد بقدر نصفهم مع تحذير أن المفاجآت ستكون مفاجئة ان يتفاجأ
المُتفاجَأ بها كونها بدهيّات!!
مع ملحق
روابط بوستات وفيديوهات مفاجآت كله مفاجآت هنا، ولكن:
&& تحذير-- غير ذوي الروح الرياضيّة يمتنعون!
تنبيه--
مرضى القلب والسكر والضغط يمتنعون وأما مرضى الضمير فمُرحَّب بهما كونهم يستحقّون!!
تأكيد--
بجدّ وليس مزاحاً!!!
&&& ربّنا يُلطِّف، ولنبدأ الفقرة دي بداية البداية:
أطلتُ
كثيراً فيما سبق في محاولة تفسير شواهد اللائحة،
أو بالأحرى
الشواهد التي يستعملونها في اللائحة وهي بلا ارتباط أصلاً!
وفي كل
مرة رغم ما يبدو في البداية من بساطة الأمر تتحول إلى متاهة يتوه معها من يفسر ومن
يطلب الوقوف على تفسير!!
إلى أن
انفتحت أمامي طريقة الشرح التي تضبط التيه!!!
انفتحت
مع حوار فجائيّ في خضمّ السخرية من عقليّة التفسير التي اضمحلّت لدى كثير من الشعب
القبطيّ،
فلما شرعت
في البحث عن مقاربة ساخرة لمواءمة الإجابة مع السياق اللطيف،
وقفت هنا
على الطريقة الصحيحة لتقديم تفاسير الشواهد وفض الاشتباك بينها وبين اللائحة،
وبين تيه
ذهن المتابع وبين تراكم التفاسير والتلقينات التي تعطل الفهم،
أجل أجل
وصلتُ بعد لأيٍ لطريقةٍ الشرح الصحّ بما لا يتوه معه لا مفسر ولاطالب التفسير..
وها هي
لذوي القلوب الجامدة،
وأكاد
أسمع واحداً يستنكر ويقول متأفٍّفاً:
"انت
بادئها تريقة ليه؟"
وأعده
أنه بعد أن يقرأ سيعود للقول:
"انت
ازاي كتمت التريقة دي لحد دلوقت؟"..
بهذا
السطر وصل الكلام لنهاية البداية ومن هنا تبدأ بداية صُلب الموضوع بفَرْطْ عقد
سلسلة المفاجآت،
فلتبدأ المسيرة
من نهاية البداية حتى بداية النهاية بين كل مفاجأة ومفاجأة مفاجأة،
والمدعوون فقط
من "اللي معدنهم أصيل يمتص الصدمات":
·
المفاجأة # 1:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&
الفريسيون لم يسألوا المسيح عن الطلاق لعلة الزنا،
ولم يتكلّموا
عن الزنا فصلاً وأصلاً،
استلموا
المفاجأة رقم واحد برواقة واضحكوا على انفسكم كل واحد بحسب ضميره:
ما هو
حكم الزنا في الناموس؟
الرجم..
هل شكّ
فيه فريسيّ أو وضعه موضع خلافات تلموديّة؟
إطلاقاً
لم يحدث..
فكيف يسألون
عن جواز طلاقها من عدمه؟
وكيف بالمقابل
يجيبهم الرب عن هذا الموضوع غير المطروح ناموساً وعقلاً؟
.
إلا إذا
كان الفريسيّون "صعايدة" لا أقل من ذلك حتى أنهم يطالبون بحق الطلاق بعد
الرجم..
(باهزّر
حبّة هو فيه بعد المهزلة دي سبب يمنع الهزار؟ وانا صعيدي علشان ماحدش يزعل)
ها.. مفاجأة؟
لازلتم
تضحكون؟ يحق لكم..
تحيّرتم
بين الفُرقاء يفسرون يميناً ويستشهدون يساراً ويستدلّون خلفاً ويحتجّون أماماً،
وهم يلعبون
خارج الملعب أصلاً، وانتم تتابعون المباراة متحيّرين،
بينما
لا علاقة لشواهد الرب بلائحتهم الجديدة ولا لائحتهم القديمة ولا المطالبين بتغيير القديمة
أو الجديدة..
·
المفاجأة # 2:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&
الفريسيون احتجّوا ضد كلام الرب متسائلين:
"فلماذا
أوصى موسى ان يُعطَى كتاب طلاق فتُطلَّق"!!
وموسى
الذي أعطى هذه الوصيّة هو الذي أعطى وصيّة رجم الزاني والزانية،
فواضح
وضوح الفيل في الغابة أنهم لم يفهموا الرب يتكلّم عن "الزنا" الذي يستثني
إمكانيّة الطلاق،
بل ضيّق
على شروط الطلاق التي لم يكن الزنا مطروحاً بينها أصلاً..
أكيد أكيد
ولا تحتاج لمزيد من التأكيد، إلا لعلّة هول صدمة المفاجأة،
أكيد أنهم
لم يفهموا أن الرب أوصاهم بعدم الطلاق بعد الرجم أو إبّان مطاردة المحكومين عليهم بالرجم،
بل
حتى إن كان منهم من يحتمي في القانون الرومانيّ في بعض أوقات عجز اليهود بموجبه عن
تطبيق أحكام الإعدام..
في كل
هذا فإن لا أحد ينتظر أن يحل سؤال طلاق الميت أو الهارب من حكم الموت بفعل الخيانة
الزوجيّة..
لا
أحد على الإطلاق يعض هذه الحالة موضع السؤال ولا الجواب!!!!!!
وأكيد
فما لم يفهموه لكونه خارج المعقول فإن الرب لم يقصده، وما فهموه هو ما قصده الرب..
أعجبهم
تعليم الرب أم لم يعجبهم ولكن سوء الفهم لم يكن من نصيب الفريسيّين هنا، الذين لم يكن
بينهم قبطيّين كما هو واضح :)
(معلشّ
عَدّو لي دي أصل المفاجآت مأثّرة على الواحد)
·
.المفاجأة # 3:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&
التلاميذ فهمو أن في التعليم جديداً عن الزواج، فإذاً الرب لم ينحز لفريق من الفريقين
وإلا ما كان في كلامه جديداً..
·
المفاجأة # 4:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&
"علة الزنا" ظهرت في إنجيل واحد فقط هو إنجيل متّى،
وليس كما
شاع بحسب محفوظات ما سمع الناس أنها وردت في شواهد متى ومرقس ولوقا جميعاً بحسب التلقين
المُلِحّ،
وكما كرّرت
أجيال سماعاً بغير قراءة الشواهد من مصدرها..
أين سمعوا؟
ولماذا أخذوا الأمر هكذا ثقة دون تكلّف عناء فتح الإنجيل؟
الرابط
التالي يجيب بيقين بالتسجيل،
ولكن قبل
الضغط عليه فهو يحتاج لرباطة جأش:
http://www.mediafire.com/file/j15e35hkd1ib7k9/emptyquotations.wmv
ويتوفَّر
مثله وأدلّ في مواضيع مرتبطة عن الزنا والزواج والإكليل..
وبالمناسبة
فمع شاهد إنجيل متى أخطأ "الأب متى منجرفاً" وراء خطأ اعتقماده في تأثّر
خلفيّات الإنجيليّين على دقة شهاداتهم، حاشاهم،
فاعتبر
أن "تشدد" متّى "اليهوديّ" هو ما جعله ينفرد بهذه العبارة، ولم
يثحسِن مواجهة السؤال الصحيح:
هل قالها
الرب وسجّلها الغنجيليّ بأمانة أم لا؟ لم يُجِب "الأب" مقتصراً على غظهار
خطئه في حدود الافتراض الردئ ذاك..
ولكن لا داعي لتفريع الموضوع فالمفاجآت لم تنته بعد..
·
المفاجأة # 5:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&
وأصلاً الترجمة الواردة في البيروتيّة خطأ بنت أم خطأ،
خطأ مُركَّب،
فالترجمة الصحيحة اولاً هي "العهارة" وليس الزنا..
والعهارة
نترك معناها لآخر مفاجأة، ولكن يقيناً هي غير الزنا حتى انها وردت في سياق تعداد الخطايا
المتغايرة على فم الرب قائمة بذاتها بعد ذِكر
"الزنا"
مستقلاً، ومُترجَمَة "فسق" (مت15: 19)..
(الفسق
بدوره ترجمة غير دقيقة إلا على سبيل المجاز،
ولكن ماعلينا
مش هنفتح حصة ترجمة)
.وخطأ
الترجمة المَعنيّ في شاهدَي (مت5: 22؛ 19: 9) هو خطأ مُركَّب لأنه في ذات الشاهدين
(مت5: 32؛ مت19: 9) ترْدْ كلمة "الزنا" الأصليّة في حديث الرب،
ليترجمها
المترجم بنفس الكلمة فتتكرر الكلمة في الترجمة بذات لفظها مرتين ما يترك القارئ متيقناً
أن المعنى واحد..
انتظروا
هناك كلمة حساب قبل أن ننصرف من هذه المفاجأة:
أليسوا
في كنيستنا قد أرّقوا عيشة أنصار الترجمة البيروتيّة بتكديرهم الدائم بخطأهم في ترجمة
"قس" و"شيخ"،
و"خدوا
بالكم يا ولاد" و"بيضحكوا عليكم يا شباب"، "ودي بئا هنا هي اللي
شيخ مش قسيس شفتو ازاي" و"هاهاها" و"حلوة دي يا سيدنا"
:)
فما بالهم
لم يحسنوا هذه المرة في تكديرهم حينما استحقوا بل خطفوا من الترجمة والتفتوا ليكدرونا
نحن باستشهادات فارغة من موضوعها بشواهد لا علاقة لها بالمطلوب إثباته؟
·
المفاجأة # 6:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&
الزنا بالمعنى الناموسيّ المُوجِب للرجم، الذي هو الخيانة الزوجيّة بالجسد، ورد في
كلام الرب كنتيجة للطلاق وليس كمُوجِب له..
قال الرب
إن الطلاق بمبررات اليهود المفرطة التساهل هو الذي سيقود الطرف المُطلَّقة لكي تزني
إذ ستتزوج ثانياً بحسب العادة،
فيكون
زواجاً لم يعترف به الرب لانه سبق ولم يعترف بالطلاق أصلاً..
وسيزوجّها
من سيكون شريكاً في الخطيئة بداهةً..
.إقرئوا
الآيات كلها مرة ثانية: (مت5:22) و(مت19: 9) و(مر10: 5-12) و(لو16: 18)..
نوَّرت
الآن؟
شكراً..
الطلاق
يقود للزنا وليس الزنا يوجب الطلاق، هذا ما قاله الرب..
واما الزنا
ففي وقت الرب كان يوجِب الرجم، فإن لم يكن فالزاني يكون في حكم من عليه قضاء الموت
إما فارّاً أو مرذولاً،
والميت
أو من هو في حكم الميّت فالحديث عن طلاقه غير ذي موضوع، وأما غن كان بشأنه كلام فهو
النظر في أحقيّته في زواج ثان إن تاب،
وهذا هو
موضوع اللائحة ولكنه ليس موضوع الشواهد التي يستشهدون بها لتبرير اللائحة!!!
المفاجآت
الستة قد مضت
هوذا المفاجأة
رقم سبعة تأتي سريعاً:
·
المفاجأة # 7:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&&
ليس من (طلق إلا لعلةّ "الزنا") هو من يزني.. بل من طلّق وتزوج بأخرى.. وتزوّج
بأخرى.. وتزوَّج بأخرى.. وتزوَّج بأخرى "مت19: 9"..
ستفهمون
لماذا كرّرتها ثلاث مرّات بعد سطرين..
إن حكم
الرب على من طلّق بأنه يزني يعود لكونه تزوج بأخرى.. وبغير دقة هذا الشاهد لاستحال
استنتاج تحريم تعدد الزوجات في شريعة الرب!!!!
وصل الحال
للتلقين أن أسقفاً كرّر قوله: "من طلّق امرأته إلا لعلّة الزنا فهو يزني"
بعد أن اقتطع قول الرب "وتزوّج بمطلقة"..
تظنون
كررها كم مرة؟
ثلاث مرّات،
إذ كل شئ بالثلوث يكمل حتى إثبات تأثير التلقين الخاطئ على أسقف بحاله وهو يظهر في
لقاء يعرف موضوعه،
وما كان
أسهل أن "يراجع" تسميع الشاهد لنفسه بعد قرائته من مصدره الأصليّ،
ولكن ألم
نتَّفِق إن البوست هذه المرّة هو بوست المفاجآت؟
أكيد واحد
بيقول "مش مصدق"..
حقّه..
أنا نفسي
لم أكن مُصدِّقاً حتى عَرَضَت لي التسجيلات التي جمَّعت منها المقطع الذي هذا هو رابطه،
والذي
لا يُنصَح بالضغط عليه لمن لا يثق في امتلاكه لشجاعة المواجهة:
http://www.mediafire.com/file/ojd8py5j16b1zl4/understanding-memorize.wmv
·
المفاجأة # 8:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&&&
ولكن على كل حال، فهناك استثناء قاله الرب في منعه للطلاق،
أيّاً
كانت ترجمته، وهو المُترجَم في البيروتيّة: "علة الزنا"، فما هو؟
مفاجأتنا
هذه المرّة تفسر المفاجأة رقم 4..
فاختصاص
إنجيل متى بذكر الاستثناء كان لأنه استثناء بديهيّ لا يلزم ذكره بالضرورة في كل مرة
تُُذكّر القاعدة العامة المعنيّة..
ويصح أن
يُذكَر حين التخوّف من سوء القصد في التفسير، ويصحّ ألا يُذكَر لبداهته..
وها هو
القصد: إن كلمة "العهارة" كانت تفيد العلاقات الزيجيّة المخالفة للناموس
أصلاً كزيجات المحارم..
مثل قضيّة
خاطئ كورنثوس، أو مثل هيرودس وزوجة أخيه، او امثال هذه مما لم يكن منعدماً في مجتمعات
ذلك الزمان..
فإذاً
حرص متَّى على غلق الطريق أمام أولئك الذين يصرون على الاحتفاظ بزيجاتهم تلك بالاحتجاج
الحرفيّ أن الرب منع الطلاق..
بينما
اكتفى الإنجيليّان مرقس ولوقا بالمفهوم بداهة من الكلام أن الرب كان يشير إلى الزيجات
الناموسيّة
التي يختلفون
على أسباب الطلاق فيها من حيث تفاسيرهم التلموديّة للناموس..
يمكن أيضاً
على نحو ما ان تشمل كلمة "العهارة" وصف الخداع السابق على الزواج كما ورد
في (تث:22: 20-21)،
وهو ما
يصح وصفه كبلمة "زنا" باعتبار الخيانة لعهد والدها، أو "عهارة"
من حيث توصيفه الحرفيّ كفعل شهوة غير موافقة للناموس،
ولكنه
ليس زنا زيجيّ بالمعنى الفنيّ، وإن استوجب نفس العقوبة..
·
المفاجأة # 9:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&&&&
وتلك كانت من نصيب التلاميذ! ألم تقراوا تعجبهم حين قالوا للرب:
"إن
كان هذا امر الرجل مع المرأة فلا يوافق ان يتزوّج""،
فواضح،
ولا اوضح، أنهم سمعوا من الرب تعليماً أبعد
عمقاً من المعتاد،
فلا هو
كلام هليل المتساهل، ولا هو حتى كلام شماي المتشدد،
ولا هو
المفهوم تلقاءً من الناموس الذي سمح بالطلاق بشرط إعطاء كتاب طلاق..
·
المفاجأة # 10:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&&&&&
مفاجأة أعداء اللائحة!
يقولون
كأنهم أتوا بتائهة إن الرب يقول عن الزيجة التي يمتنع الطلاق فيها: "ما جمعه الـله
لا يفرقه الإنسان"،
وعليه،
في استنتاجهم، فالزيجات التي لم يجمعها الـله مثل تلك التي يجمعها المال، كما يقولون
هم، أو يجمعها الطمع أو الشهوة أو أو،
فتلك لم
يجمعها الـله وبالتالي لا تمتنع عن الطلاق لما يجدّ من أسباب يراها من يطلب الطلاق..
لطيف أنهم
يعتبرون أنفسهم قد أتوا بتائهة تفاجئ خصومهم، بينما كل ما سبق من مفاجآت فاتهم..
والآن
دورهم في تلقي مفاجأة ضدهم "وِشّ":
* إن كان
الرب يقصد اختصاص وصيّته على الزيجات التي لم يجمعها المال، أو أمور أخرى، معتبراً
إيّاها أنها ليست ما يقصده بقوله:
"ما
جمعه الـله" إن الرب يقصد ذلك،
فلماذا
وضع الرب قوله هذا كنتيجة خالصة لما سبق وقاله:
"مِنْ
أَجْلِ هَذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونُ
الاِثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً.
Mat 19:6 إِذاً لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي
جَمَعَهُ اللَّهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَان" (مت19: 7-8؛ أيضاً مر: 5-6)؟
أليست
كل الزيجات أن الرجل يترك أباه وأمه ويلتصق بامرأته بصرف النظر عن وعيه وعن قصده وعن
غرضه؟
وهذا هو
ما وصفه الرب بأنه "جمعه الـله"!
** وإذا
كان الرب قد أضاف استثناءً في الكلام لمنع إساءة الفهم فقوضع استثناء "علّة العهارة"
كما سبق شرحها،
ألم يكن
أولى أن يضع استثناء الزيجات التي لم يجمعها الـله إن كان يقصد أن تجميع الـله هو نقيض
لما يجمعه المال أو غيره؟
*** ثم
بحسب تفسيرهم ذاك، ماذا يعتبرون الزيجة التي يجمعها الطمع في المال؟ زيجة شرعيّة أم
لا؟
وطالما
يتكلمون في شأن لائحة وقانون يستوجب الدقة، فكيف يقترحون التحقّق إن كان قصد الزيجة
هو الطمع أم لا؟
بل كيف
فكّروا قبلاً أن ما سيحاولون ضبطه بمعرفتهم وسيعجزون بداهةً كيف فكّروا وقبلوا أن الرب
قد سبقهم ووقع في هذا الخطأ، حاشا للرب،
حين عرض
"لائحته" مطَاطة هكذا؟
كيف فكّروا؟
إجيبكم:
"لم يفكّروا"!
ولذلك
فالفقرة تأتي تحت عنوان "مفاجأة"..
.
مفاجآت متصلة مزبدة!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
·
المفاجأة # 11:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&&&&&&&&&&&
مفاجأة الإكليل!
الإكليل
ليس شرط الجسد الواحد! ولا بغيره، من حيث المبدأ، يكون الزواج زنا!!
وما
بدأ بفهم ساذج وشرح خاطئ للإكليل انتهى بتسهيل \ريق الزنا!!!!!!
الآن
تتحول المفاجآت إلى أمهات مفاجآت وينسِل الخطأ المفاجئ أخطاءً أفجأ وأفدح..
بناءً
على فكرةِ خاطئة ساذجة أن الإكليل شرطاً مبدئيّاً لازماً تعريفيّاً لصنع الجسد
الواحد بين الزوجين،
- تأسَّست داهية أن أي زواج آخر هو "زنا" (بالمفهوم السابق شرح فساده
لمعنى الزنا)..
-- وزاد رؤساء الزمان فقضوا أن زواج المغتربين (غالباً من أجل "الورق"
وليس دائماً "على الورق") هو "خطية زنا" يتوبون عنها ويمكنهم
لزواج الكنسيّ،
بينما الزواج المحترم في الكنيسة متى استحال فلا يمكن تزويج ضحاياه مرة ثانية!!
ليس في رفض إعادة الزواج تقع بؤرة الداهية، ولكن على إعطاء امتياز
"للزنا" فوق الزواج!!
--- ولم تقتصر الفداحة في كون الحال هكذا هزليّاً، ولكن الأدهى الأبشع هو في تسهيل
طريق الزنا بحسبما يفهمونه أنه "زنا"!!!!!!
لأنهم فيبما يسهِّلون مشكورين "طريق التوبة" "للزناة" بحلِّهم
من "زناهم" وتزويجهم ليبدئوا حياة جديدة نقيّة،
فإنهم
يطمئنون من لم يزنوا بعد أن طريق الزواج لتخليص الورق وغيره محلول بالتوبة ولا
يُحسَب عليهم عشوة ولا زيجة،
فالتوبة
عن الزواج الزنويّ تجبّ ما قبلها و"كلما اشتدت وضاقت تفتح الباب
الرحيبا"..
---- وأدهى الكل فداحة او قل أفدح الكل دهويّة أن تلك القاعدة التي أقاموها تبيح
الزنا بحسب تفسيره الصحيح الذي هو زنا ابن ام زنا كما يقضي كلام الرب،
لأنهم
يعيدون الزواج بعد الطلاق الذي ليس إلا طلاق من زواج وليس طلاق من زنا حتى وإن
كانت النيّة الرديّة من من الزواج هي الزنا،
فهكذا انتهى إغلاق طريق الفهم للإكليل إلى تسهيل طريق العهارة (التي
يفترضون أنها زنا) والزنا (الذي هو زنا) جميعاً،
ورحم الرب العظيم في الأساقفة أنبا دوماديوس
مط\ران الجيزة حين رفض كل تصاريح لاحقة لتلك الزجات وقال غن الزواج زادج ومن يريد
ان يزني فليزنِ بعيداً عنّا.. .
وفي
الفيديو التالي ما يكفي للتوثيق ويكفي على الوجه:
http://www.mediafire.com/file/hyjdedvnrbhd51q/NOT-adulterous-marriages.wmv
كيف
وصثل التفسير والشرح والتقنين الكنسيّ حتى تلك ادلواهي؟
يجدر
معاودة العرض من الخارج للداخل، من الثمار الموجعة للبذار المفجعة، من حيث انتهى التلقين
حتى حيث بدأت سذاجة الفهم:
يتلقّن
الجمهور أن الجسد الواحد هو من صنع الإكليل الكنسيّ الذي بغيره تكون علاقة الزواج
"زنا"..
من
تلك الفكرة الساذجةِ الفشل تأسست فكرة أن الزواج غير "الأرثوذكسيّ" غير
المتمع بـ"سر الزيجة" المتمثل والمتمثل فقط، بافتراض صحّته جدلاً، في صلاة الإكليل،
انتهى
الأمر إلى اعتبار للنظر في كل زيجات البشر
أنها زنا خلا الإكليل الأرثوذكسيّ"!!
سبق
كشف معنة "الزنا الزيجيّ" فيما سبق، والآن الوجه الآخر للمفاجأة في تلك
الفكرة..
ليس
فقط ان الزواج بغير الإكلسل ليس زنا هكذا بعمىً،
ولكن
الإكليل أصلاً ليس هو مصنع الجسد الواحد!!
قبل
الإكليل بآلاف السنين كان هناك جسد واحد منذ التكوين!
قبل
الإكليل بعقود تكلّم المسيح عن الجسد الواحد في الزواج!!
خارج
الإكليل ويقيناً بغيره أشار بولس الرسول أن علاقات الزنا تجعل الرجل جسد واحد مع
الزانية!!!
الجسد
الواحد هو علاقة الممارسة الزيجيّة بكل بساطة، هكذا وصفها الكتاب:
"يلتصق
بامرأته ويكون الإثننان جحسداً واحداً"،
وهو نفس
الشاهد الكتابيّ الذي أسمى به الرسول بولس علاقة الرجل مع زانية بأنه "جسد
واحد معها"،
وأن
الرجل لو كان مسيحيّاً فإنّه في هكذا علاقة "يأخذ أعضاء المسيح يجعلها أعضاءَ
زانيةٍ" (وليس: "أعضاءً زانيةً")،
(وتشكيل
الجملة يفوت كثيرين ولا عجب إذ يفوتهم أصل الاستشهاد من جانب بولس ولا أعجب لأنهم
يفوتهم أصلاً مراجعة أي تلقين)..
وهنا
يلزم تنبيه المتفاجئ بنقطة غالياً لن يفكِّر فيها فإذا ما فكَّر لاحقاً فلعله يظن
فيه معارضة لهذا المعنى،
وتلك
النقطة هي: إن كانت العلاقة الجسديّة هي ما تصيِّر الاثنين واحداً وما جمعه الـله
لا يفرقه الإنسان،
فكيف
يقضي الرب بالطلاق لحالات "العهارة" كما سبق في شواهد المفاجآت السابقة؟
أليس حتى هذه العلاقات صيّرت الاثنين جسداً واحداً؟
والإجابة
التائهة لهذا السؤال الذي تاه أصلاً من انتباه الكثيرين:
&
مثلما ان ما جمعه الـله لا يفرقه الإنسان فإن ما فرّقه الـله لا يجمعه الإنسان..
&&
هكذا علاقات فاسدة لم يفرقها الإنسان بل وصيّة الرب وإن كان الرب قد اودع نعمة
للعلاقة الجسديّة تصيِّر الاثنين واحداً،
فإن
صاحب النعمة له أن ينزعها ممن اختطفها مخالفاً لمشيئة صاحبها،
&&&
كمثل من يتناول من جسد الرب مستعداً، فالتناول من جسد الرب يوجِد التصاقاً مقدسًاً
للمتناول مع الرب روحيّاً،
ولكن
من يتناول بغير استحقاق فعدم استحقاقه لا ينفي التصاقه بجسد الرب،
ولكنه التصق دينونة رهيبة توجِب بعد دينونته
منعه من تلك النعمة رغم بل من أجل تناوله فبلاً..
وهكذا
يزول الاعتراض وتبقى المفاجأة!!
وفي
هذا الرابط تفصيل ولا أفصل لمعنى الجسد الواحد وكون الإكليل ليس هو الصانع للجسد
الواحد،
وإنما
هو عمل مُبارَكَة كنسيّة ليس بقليل حاشاه:
www.copticyouth4holybook.net/a_one-body_nd_ceremony.htm
وهذا
رابط لعرص المفاجأة على "إكليريكيّ سكندريّ" ويصوِّر العرض وقع
المفاجأة:
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10159721283384517
وأما
قضيّة "الأسرار" وأصلها وعملها، فهذ رابط لفهرس بوسات ونوتات عنها:
http://www.copticyouth4holybook.net/mysteries-of-&mysteries&.htm
·
المفاجأة # 12:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&&&&&&&&&&&&
مفاجأة "الأخت الزوجة"!
ليكن
الأسقف بتولاً أو لا يكون، فبتوليته حكم مجمعيّ مسكونيّ،
وإن
جهل كثيرون أن كنائس أرثوذكسيّة قريبة منّا (السريانيّة مثلاً) تطبِّق عدم زواج
الأسقف في حدود أنه بغير زوجة وقت سيامته..
على
أن مفاجأة قانون الكنيسة السريانيّة ليس هو مفاجاة الفصل، فالمجلد يراعي المفاجآت
التفسييريّة فحسب..
إنما
المفاجأة ساكنة في سخف ارتكاب "محاولة إثبات" كتابيّة بلصق فكرة
البتوليّة عنوةً واقتداراً في تعبير "أخت زوجة" أنه يفيد بتوليّة
الزواج،
المفاجأة
أن هذا التمحِّك فوق أنه سقيم فهو عكس مقصد النصّ القاضي بأحقيّة حتى الرسل في الزواج
وبعد إرساليتهم أيضاً لا أن يكونوا فقط متزوجين قبلها!!
بديهيّاً
ومنطقيّاً ولغويّاً ومن ذات كلامهم، وبعد ذلك يتعجّب البعض كيف تتوالى المفاجآت
والاولى بالتعجّب هو تعجّب من يتعجّبون:
*
يسوق الرسول بولس عدم زواجه "بأخت زوجة" هو وبرانانبا أنه تضحية من أجل
الخدمة،
فأيهما
يجعل عدم اقتناء الزوجة تضحية: العلاقة البتولية معها أم العاقة الزيجيّة
الطبيعيّة؟
البديهيّ
أن اقتناء زوجة مع الالتزام بعلاقة بتولية يزيد الأمر صعوبة على الزوج من عدم اقتنائها!
لم
ينتبهوا لهذه، ولا للتالية ولا للتي بعدها وبعدها:
** لو
كان قصد الرسول أن "الأخت الزوجة" هي زوجة في علاقة بتوليّة،
فما
الداعي أصلاً أن يذكِّر الجمهور أن له هو وبرنابا سلطان على إقامة هكذا زواج ولكنه
يضحي لأجل الخدمة بالتنازل عن سلطانه؟
ماذا
كان سيزيد عليه لو لم يتنازل عن سلطانه باقتناء زوجة متبتلة (خلا جلب اختبار بلا
لزوم لنفسه كما عرضت النقطة السابقة)؟ أي تنازل تنازله؟ لا شئ!
***
ولا يصدقون أنفسهم!! فإن كان معنى ما يقولون كما يقولون فهم قبلوا إذاً سلطان
الأساقفة في الزواج البتوليّ،
فلماذا
يمنعونه؟ لماذا يعتبرون أبوّة الأسقف للشعب مانعة له من أي زواج مبدأً بينما
الرسول بولس يعلن عن سلطانه أن يتزوَّج بتوليّاً على قولهم،
ممن
يعتبرونهم محارم بحكم الأبوة الروحيّة بحسب هكذا فهم مغترب عن الكتاب والمنطق؟
****
ثم المفاجأة من واقع لغويّ كتابيّ لا عجب أن من لم يفكِّروا في منطق الكلام حتى
يتفاجئون به
أنهم
لم يفكِّروا في معنى اللغة حتى سيتفاجئون بها بدورها الآن:
"أخت"
وأخ" طيلة العهد الجديد تفيدان "مؤمنة" و"مؤمن"..
وأمثلة
هذا تترى،
فالرسول كان يتكلّم عن سلطانه للزواجح
بإحدىة المؤمنات كأي مسيحيّ ولاسيما كحال إخوته الرسل..
تفصيل
مزيد للقضيّة في الفقرتين الاخيرتين المرموزتين
بـ "@@" و"@@@" من هذا البوست بعنوان "من أجل حق الإنجيل أكتبه.،
والذي
كان محاولة سابقة للكتابة وقت علاج عنيف لمرض طيب، وأبقيت عليه تذكاراً مع محاولة ترميمه..
وبالمرّة
فيديو لرصد
الخطأ هنا..
·
المفاجأة # 13:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&&&&&&&&&&&&&
مفاجئة مُكعَّببَة ونصّ،،،
هذه
مفاجأة بثلاثة مفاجآت:
قيل
"لا طلاق إلا لعلة الزنا".. وقال نفس القائل: "وسبب تاني هو تغيير الدين"..
إذاً الاستثناء
الأول غير صحيح وله "سبب تاني"..
قد يقول
البعض إن الاستثناء ذاك يقصد المؤمنين فقط، أي أن حجتهم إحالة الاستثناء إلى نوع
"القصر الإضافيّ"..
ولكن ولا
بهذا تستقيم الحجة لعلتين وعلة ونصف علة:
- قد يصح
الاحتجاج إن كان الرب قد قصد أصلاً "علة الزنا" كما فهمها الشارح (1)،
وهو ما قد ظهر فساده في هذا البوست رأساً،
-- وأن
يكون الرسول قد قصد أن الفاعل في طلب الطلاق هو الطرف المؤمن (2)،
ولكن....
ولكن...
ولااكن...
المفاجأة
الثانية في هذه الطلعة أن الرسول بولس لم يتكلم عن طلاق لتغيير الدين من جانب المسيحيّ،
لأنه لم
يتكلم أصلاً عن أي ارتداد بل كان يتكلم على زواج سابق على إيمان الطرف المسيحيّ،
وأفاد
أنه بعد إيمان هذا الطرف فإنه ... لحظة هذه هي المفاجأة الثالثة..
--- لقد
أفاد الرسول أن الطرف المؤمن لا ينفصل طالما رضي الطرف غير المؤمن،
أما إن
رفض غير المؤمن فوقتها ووقتها فقط يكون الانفصال..
ولكن القائل
جعل الفاعل مفعولاً..
فاكرونني
أهزر؟ بجد؟!! على أساس أنكم كنتم واعين أن الطلاق غير ذي موضوع ولا معنى بعد الرجم؟
:)
إذاً يصح
الاحتجاج باتفاق أطراف حديث الشارح إن كان قد فهم قول الرب ثم فهم قول الرسول،
بينما
ظهر أنه لم يفهم كلام الرب وأساء حشر كلام الرسول في الموضوع،
ثم زاد فقلب الفاعل مفعولاً والمفعول فاعلاً،
وهذه بعض
توثيقات المهزلة:
www.copticyouth4holybook.net/subjectobject-agitations.jpg
https://www.mediafire.com/file/5a3q228imeszx19/objectsubject.wmv/file
---- فإذ
لم تتحقّق (1) ولا (2)، ثم إذ مع عدم تحققهما زاد الشارح بخطأ نحويّ قالب للمعنى، فإن
عباراتي الشارح المتضاربتين منهدمتا الصواب جميعاً،
والأنكت
الأدعى للأسف من ذينك أن الشارح نفسه لم يَرِد في وعيه الاحتجاج لنفسه بهذه الحجة،
ولا قصدَ هذا الفهم،
ودليلي
القريب من درجة البرهان لديّ على كون ذاك ليس قصده تحول نبرته تلقاءً لتنغيم ناعم
فجائيّ (علّه يشتِّت عن إشكال المحتوى) وهو يحاول الجمع بين "السبيين":
http://www.mediafire.com/file/eh53guumdixm76g/notbut-basicly-onemore.mp3/file
.
(ملاحظة:
سبق عرض مقطع حجبَ فيسبوك رابطه، بغير
علمي عمن وقف وراء الحجب، ما عطّل البوست الأول للآن،
وفيما
سبق رابط لنسخة بديلة له، ولكن على كل حال يلي رابط النسخة المحجوبة بلا مخافة حجب
ورابطها هنا في الموقع)
http://www.mediafire.com/download/7j7sc0bqj5v9cn0/subjectobject.wmv
·
المفاجأة # 14:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
.
&&&&&&&&&&&&&&
مفاجأة اللائحة!
* ظهر
ما لم يكن يقول الرب في هذه الشواهد، فماذا كان يقول؟
+ هذا
سبق تقديمه التفصيل في بوستات كثيرة مع محاضرة مُسجَّلَة، وسيلي تجميع فهرس لها بعون
ربنا..
.** ثم
أكيد يلزمنا لائحة ويلزمها شواهد من الكتاب، فماذا تكون وما هي شواهدها الصحيحة؟
++ أما
هذا فدوره آتٍ بإذن ربنا في بوست مستقلّ..
ولحينه
انتبهوا وهذه مفاجأة رقم 10 أن اللائحة بكل بساطة معنيّة بإيجاد بدليل لعقوبة الرجم
الناموسيّة، بما يوافق تعليم الإنجيل :)
ثلاث
عشرة مفاجأة رقم الكمال وزيادة..
عاوز دلوقت
بعد دُشّ المفاجآت دي أول لايك ينزل من أول واحد خد خضّة الكلمتين اللي كان نصيبه كدة
إنه يسأل بعد ما ملّيت من تكرار التفسير،
لدرجة
اتلخبطت قبليكم في فهم قبل شرح الموضوع من كتر الدوخة في موضوع بسيط،
وفين وفين
لما نوَّرِت قدامي طريقة شرح الكلام باللهجة القبطيّة الفُصحى،
فدخلت
دخلة احبسوا أنفاسكم وداهية لتكونوا فاكرين نفسكم قريتوا الشواهد أصلاً وهكذا وهنا
لقيت المدخل السهل لشرح الموضوع..
بعد الدخلة
دي أظنّ هانزل لكم بأي لايحة هتقولوا آمين :D
·
المفاجأة # 15:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&&&&&&&&&&&&&&&
الزواج بزوج الأخ ليس مثل الزواج بأخت الزوجة في الناموس..
الكنيسة
المسكونيّة تختلف في تحليل زواج أخت الزوجة وزوجة الأخ أو تحريمهما وليس في
كنيستنا هذا الخالف فقط،
والاختلاف
دار على بعد التاريخ في كل كنيسة على جدة، قبل أن يستقر على بعد المذاهب بين
الكنائس وبعضها..
ولكن
كنيستنا (مع بعض الدوائر اللاهوتّة البروتستانتيّة الكلاسيكيّة) بها خصوصيّة في الخلاف بداخلها:
أن
التحريم لكليهما أو السماح بكليهما بدون تفريق بينهما كأن الحكم واحد فيهما..
وبو
توقف الأمر على خلاف تقنينيّ لما كانت مشكلة فالكنيسة لها أن تشرِّح بالسماح
والمنع مخطئةً كانت أن صائبة،
وإنما المشكلة أنهم يحاولون إثبات كل فريق لرأيه بناء على نسبة الرأب لتفسير
كتابييّ،
وهنا
المفاجأة!!!!
فالكتاب
المقدس لم يعامل الحالتين معاملة واحدة:
فزواج
زوجة الأخ محرم عموماً في الناموس (ميتاً كان الأخ الزوج أم حياً) "لا18: 16،
20: 21"، مع اسثناء إقامة النسل للمين بدون نسل "تث25: 5-10"،
والعكس
في زواج أخت الزوجة: فهو غير محرم باستثناء الجمع بين الاختين في نفس الوقت
"لا18: 18"..
ذلك
في الناموس وأما بزوال الظروف الداعية فيجوز نوعا الزواج هذان، ويجوز تحريمهما
لإراحة البال..
وهما
على كل حال ليسا مريحين في عموم الطبع البشريّ وأكثر ابتعاداً عن الطبع البشريّ
حتى من زواج الأقارب غير المستساغ بفير تحريمات ناموسيّو أصلاً..
يجوز
التحريم والقبول ولكل وجاهة حججة، ولكن ما لا يجوز هو بناء أي حكم على اختراع
تفسير لنص لا فهمه مفسره ويحتطفخ لإثبات حكم مسبَّق..
إن
أفضل أحوال التفسير المتوفرة في تلك القضيّة في الساحة القبطيّة تجيد في التقدير
الحكميّ لهاتين الزيجتين،
على
أنها حين تدعم تقديرها بالتفاسير فترد غير خالية من خلل يقوم غالباً على عدم
الانتباه لاختلاف حكميهما في الناموس..
للتفصيل
فالرابط التالي يقدم تفسيراً غير مسبوق وتصحيح ترجمة للشواهد المتّصلة، والروابط
التالية له بها فقرات متصلة:
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid02PyAh3TdSa4ELHhD3gjRBuDWZ4ELAVEBUXDfdc27pa8WQXAxGGWfUukTGpKQayjsol
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid02fsZ8UFZYDtNYUkRxhjaPjHud1iPgtQViGRdQq4krpd8cmNimCYCBt4ZugvnX3961l
http://www.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid02XpLmCmYEuVBYrY9xUbVinQGN1uDNXgGgU5jzgRgKbHaREfihGq9sTVJoQcE6KmFDl
https://www.mediafire.com/file/3stijg424mrv6fa/anba-Gregorios-painting.txt/file
·
المفاجأة #1000:
·
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
&&........&&..........&&
مفاجأة العبارة الأشهر في الخلاف الأغبر!
مفاجأة
الختام الظاهرة منذ الافتتاح لمن تمعّن الكلام:
عبارة
"لا طلاق إلا لعلة الزنا" هي شعار الخلاف بين الفرقاء، ولا يُحرمَنّ
أيهم من المفاجأة بشأنها:
فطالما
تفاجأ مردِّدوها أنها ليست شاهداً كتابياً! وهي حقاً ليست كذلك..
وازيد
فأفاجئ رافضيها أنها شاهد كتابيّ..
وأزيد
المفاجآت على الطرفين أن علة عدم وجودها ليست ما يظن من يعتقدون في عدم وجودها،
وعلة
وجودها ليست ما يظن من يعتقدون في وجودها..
وشرحه
سبق وفاض فيما عبر من مفاجآت ولا يبقى له هنا إلا الإيجاز:
هي
موجودة لدى كل من يقبلون الترجمة البيروتيّة حتى وإن رفضوا اللائحة، فبحسب الترجمة
فمعناها موجود بيقين في أربعة شواهد طالما جلدهم بها أصحاب اللائحة..
ولكنها
ليست موجودة في الحقيقة الككتابيّة، ليس لتماحك رافضي اللائحة ولكن لسوء الترجمة
كمنا سلف تبيان المعنى..
فعلى
أنصار الطلاق لعلة الزنا أن يواصلوا جلد خصومهم طالما يبتلعن جميعاً الترجمة
بتضاربها ويتوهون في أي تفسير هنا وهناك،
وعلى
خصومه اللائحة أن يحسِّنوا موقفهم بمراجعة الترجمة فيرفضوا أن الطلاق لعلة الزنا
بناء على حقيقة النصّ الإنجيليّ لا على ببغائياتهم..
أجل!! حتى أشهر عبارات الجدليّة العضليّة غير
العقليّة ممتلئة بمفاجآت للجميع ولكن منذ متى يتفاجأ الببغاء بمعنى ما يبغبغ به؟!
·
!!!!! &&& !!!!!
·
عصير المفاجآت في سطر:
.
إذاً الشواهد
التي يحفظونها ويكررون الاستشهاد بها انتصاراً للائحة الأحوال الشَخصيّة هذه أم تلك،
ولنصرة
معتقد هذه الطائفة أو تلك، هذه الشواهد لا يقول الرب فيها:
"طلاق
لعلّة الزنا"
ولكنّه
يقول:
"زنا
لعلّة الطلاق"..
ومكافأة
لمن احتمل حتى الوصول للنهاية ههنا، فليحمِّل هذا المقطع اللطيف:
www.mediafire.com/file/j15e35hkd1ib7k9/emptyquotations.wmv
ونهايته
أنه لا دخل لهذه الشواهد الأربعة بقضية رهن
الطلاق بالزنا،
وابحثوا
من ثَمَّ عن مكافئ لناموس رجم الزاني والزانية يصلح كلائحة كنسيّة للتعامل مع حالات
الزنا كمسوِّغ للطلاق!!
هذه نصيحتي
لمن يريد لائحة فعليه إيجاد بديلاً للائحة الناموس تتّفق مع الإنجيل الذي أكمله..
.
(لعلّي
أقوم بتقديم فلسيَّ في إجابة هذا السؤال،
مع وعد
بإذن ربنا بإضافة رابط للكومنتات حين أفعل)،،،،،
.
روابط متَّصِلة !!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
·
روابط
هذا العمل في فورماتات متنوعة:
الصفحة الرئيسة على موقع CY4HB
http://www.copticyouth4holybook.net/nodivorce.htm
نسخة ملف docx
https://www.mediafire.com/file/n05xjwryqp7y48v/nodivorce.docx/file
نسخة بديلة لبوست لدرافت الأصليّ المحجوب من فيسبوك:
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid02TTztBmthvWx2mWTyqGyD3rwKwHQt6iWbooRffaeQYRXvZmuLFuAAGcsCcLHgHmALl
رابط للدرافت الأصليّ الذي حجبه فيسبوك اعتراضاً لا أعلم
ممن على فيديو داخل الروابط
بالبوست الأصليّ كومنتات زاخرة بتفاسير ثمينة من أجلها أحفظ الرابط لعل
الحجب ينفكّ
https://www.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10154743873714517
درافت مبكر جداً مكتوب في عجالة مرض
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10153943228584517
·
روابط
رئيسة متصلة:
عن حقيقة الجسد الواحد وخطله بصلاة الإكليل المقدس-- تصحيح
لخلط ساذج
http://www.copticyouth4holybook.net/a_one-body_nd_ceremony.htm
أخيراً اللائحة بحقها
https://www.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10155550292049517
قائمة شرف
http://www.copticyouth4holybook.net/fbgrp_ea_honorroll.htm
فهرس أسرار الأسرار
http://www.copticyouth4holybook.net/mysteries-of-&mysteries&.htm
درافت مبكر للفهرس
http://www.facebook.com/notes/christopher-mark/10151003802594517
·
روابط
فنيّة تفسيريّة:
من البدء حتى إعادة الرب بالإشارة إلى ما كان من البدء
في نقاط وجيزة لاستيقاف خطا تفسير سافر الدخالة
christopher.mark.5095/posts/pfbid0bvrLdyYJYj25TYLcwueRmLZcUBJy79hp3SE9EWkYb2gkAwuAugjKxBhDKwezpyx6l
"مصدقش بولس الرسول" !!
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10159721283384517
خطا الترجمة الذي زاد المتاهة تضليلاً
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10153331639834517
لغز زانية سفر القضاة
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10154527917944517
لا طلاق إلا لعلة الزواج!! معالجة لتفسير خاطئ بشأن كتاب
الطلاق!!
مع ثلاثة ملاحق وجيزة دقيقة:
الأول عن الخلفية التلمودية الخلافية لدى الفريسيين بين
مدرستي هليل وشماي ما دفعهم لسؤال الرب،
والثاني عن الزواج من أخت الزوجة ومن أخ الزوج،
والثالث مراجعة لتفسير يوحنا ذهبيّ الفم لمجاوبة الرب
للفريسيّين بشأن الطلاق
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid02fsZ8UFZYDtNYUkRxhjaPjHud1iPgtQViGRdQq4krpd8cmNimCYCBt4ZugvnX3961l
قوانين تعدد الزوجات، وادعاء اللسماح بالطلاق، في بكور الكنيسة!!!!
إجابتان فوريتان لسؤالين متزامنين عن كتاب الطلاق وتعدد
الزوجات وموقف الكنيسة في بكورها
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/pfbid0DVxYwg1B4xCeeEqtChcSzMyzrQPx1YVqAJNyJmdLGtwUxpu8nLoy2kdcFLbymP71l
كومنت مهم يلخص تفسير وتصحيح تفاسير لقول الرب عن كتاب
الطلاق "بسبب قساوة قلوبكم"
christopher.mark.5095/posts/pfbid0CQs6hS3dCbkVD4T5CE2Uj1BmS9B9VtaBkZawDdqvis6RY5BopFYSErfQwMHutg6vl?comment_id=10154549628374517
داروا السفاهة!! تعليق على كلام كاهن دعا زواج البروتستانت
زنا
christopher.mark.5095/posts/pfbid0rc5kwajG693Q8UYFtAavican4fTY1327WrL7r84e9Fiw3KSKMFPznL5YkKoSGFQdl
خطآن لا يصعنان صواباً!! لا طلاق إلا لعلّة الزنا ولا زواج إلا لعلة المشورة
christopher.mark.5095/posts/pfbid031thrbSuMhPXHbTC1z4rw9yGVT1DwjSnuRUAAgDR5meYm7ac3xsfv1eWYniTjRmzJl
·
عن فاحشة
الزواج خارج الإيمان :(
قائمة شرف
http://www.copticyouth4holybook.net/fbgrp_ea_honorroll.htm.
رد ناقص على عيب زائد
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10157687977279517
مفارقة الكوتاليك المخزية
facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10152800231469517
بحث غير مسبوق ونتائج مذهبة: حالة الأسقف أغسطينوس وأمه مونيكا
http://www.copticyouth4holybook.net/bishopaugustinecase.htm
.
·
روابط
ملتيميديا:
محاضرة مع فقرة أسئلة
http://www.mediafire.com/file/cono312jca2nnco/lay7a.mp3
المحاضرة بدون الأسئلة وبجودة صوتية أفضل
http://www.mediafire.com/file/p41su36dcpjn7bu/lay7a-lecture.mp3
مش موضوعنا!!
http://www.mediafire.com/file/j15e35hkd1ib7k9/emptyquotations.wmv
المفعول الذي صار فاعلاً بالخطأ في طلاق غير المؤمنين
https://www.mediafire.com/file/5a3q228imeszx19/objectsubject.wmv/file
رابط للملف الأصلي بعد حجبه من فيسبوك بغير معرفتي
بالمتسبب
http://www.mediafire.com/download/7j7sc0bqj5v9cn0/subjectobject.wmv
رابط آخر للمقطع المحجوب ونسخته البديلة معاً في صفحة
مفيبوشث
http://www.copticyouth4holybook.net/mephibosheth.htm#subjobj
الجسد الواحد والإكليل- فيديو شارح
http://www.mediafire.com/file/z96u246hd7q30m9/one-body_nd_ceremony.wmv
سبب ليس إلّاه... ولكن معه سبب آخر...
http://www.mediafire.com/file/eh53guumdixm76g/notbut-basicly-onemore.mp3/file
الزواج خارج الإكليل ليس زنا
http://www.mediafire.com/file/hyjdedvnrbhd51q/NOT-adulterous-marriages.wmv
أخت زوجة!! رصد وكشف مشاكل افتراض بتوليّة زواج الرسل من
تفسير خائب لتعبير "أخت زوجة"
www.mediafire.com/file/qxecpkqb5koqxah/sisterwife.wmv
أخت زوجة (الفصل الأخير من البوست بعلامة ’@@@’)
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10153943228584517
شلة أخطاء ساذجة عن الزواج والطلاق واللائحة تفوق القدرة
على التصديق
http://www.mediafire.com/file/o39xx9c25o2bfqi/matrimonial-lumpof-mistakes.wmv
ذبذبات!! الطلاق حال ارتداد أحد الزوجين واجب، ولكن
التفسير متضارب!!
http://www.copticyouth4holybook.net/subjectobject-agitations.jpg
حوار مع ابن خالة ما توصيفه قبيح
https://web.facebook.com/christopher.mark.5095/posts/10150684576509517
لامؤاخذة- أقصر تعليق على مهزلة تفسير شواهد الطلاق
http://www.copticyouth4holybook.net/lay7a.jpg
أقصر تعليق على مهزلة خلط الإكليل بمفهوم الجسد الواحد
http://www.copticyouth4holybook.net/eklil.htm
والآن كلمة ختام هذه الجولة حبة بواخة
بمساخة بعد ما سبق من دواخة
استحملوها
مجتش على دي :D
خلّوا
روحكم رياضيّة ياولاد مش غلطتي..
وانتو
معذورين من جهة إن صعب حد يتوقع إن الترجمة تبقى غلط بالفجاجة دي،
- لكن
الإنجيل كان قدام الكل طول الوقت.. والظاهر لديكم فيه ينبهكم للخفي عنكم!
-- ثم
انتو دايما تتهمو الترجمة البيروتيى وتراجعوها لما ماتعجبكمش، بلعتوها شامل كامل غير
هامل المرة دي واتعصبتولها ليه؟!!
--- دا
حتى المرة دي فيه مؤشرات كتير لغويّة وناموسية ومنطقيّة ان الترجمة في الشواهد دي فيها
قلق، وانتو قلقانين منها أصلاً!!!
* مالكمش
حق!!!!
بحزن ليس قليلاً، وبإقرار أن لغة السخريّة مهما اشتدت
فهي لا تبارح دائرة الموضوع،
ولا تمسّ المناصب المقدسة للمعنيّين بالمراجعة هنا، ولا
حتى تقصد شخوصهم الكريمة بتكريم الرب لهم،
لأنه مكتوب "رئيس من شعبك لا تقل فيه سوء" ومن
معاندة الوصيّة الإلهيّة، حاشاي، يتبرّأ الواحد،
وإنما وبتخلية الكلام من سخرية الأسلوب التي استدعاها "الموضوع"،
فلا أنكر بل أفتخر بغضب المتن افتخار محبة نقاء الإنجيل وتفصيل كلمة الحق
باستقامة....
فبالحزن والتبرّؤ والغضب جميعاً ألتزم بحكم الواجب
بتوقيع هذا العمل
Basil,,,,