هذه الخرافة الرئيسة (القائمة على ما أُسميها
بالوعة الخرافات أعني بها المخطوطة "القوزقاميّة" تخففاً من نسبتها للدير المحرق الكريم موطن أبرار -انبا ابرام وأبونا ميخائئيل البخيري وأبونا تاوفيلس ولا أكرم- لأجل كرامتهم الثمينة أتغاضى عن تسمية بالوغة الخرافات تلك باسمه) تجمع في خباياها بعض الخرافات السابقة، وتضيف عليها ما تضيف
تجديفاً وتخريفاً..
ولقد طال جثومها على عقل الجمهور المسكين
حوالي ألف سنة إذ انها في تقديرنا ظهرت بعد المئة العاشرة للمسيح، وفي تقدير البعض
تعود لما بعد ذلك للمئة الثانية عشرة..
تناولتُ في عملين نقد هذه الخرافة الرئيسة، وحشد
مصادرها الأصليّة، وشهادات المعتبرين، مقابل إصرارهم على تخبئة النص الكامل
للمخطوطة التي يستندون لها في دعم الخرافة الألفيّة التي نرى أن نقدها واهتزاز
قناعة العوام (وبعض الرؤساء) بها سيكون بادرة خير على سلطان الإيمان ونقاوته
وسلامته من المرض..
وطالما راعيتُ في عرض المادة اللطف والأناة
مراعاةً لواقع نشأة الجمهور في بيئة الخَرَف واختلاطه المريع بالإيمان؛ الحرص والمراعاة في العرض واجبة، ولكن لا تعوِّق معالجة الأمر والتبرؤ منه– "افعلوا هذه ولا تتركوا
تلك" هو شعاري المُلزِم.. وبعدُ، فأبدأ المجلد بالعملين الكبيرين ليفتتحان فهرس قضح سواري الخرافة وبعولها،،،،،،:
·العملان الكبيران لفضح الخرافة: الأول بمجرَّد النظر للقليل المنشور،
والثاني بـعد "التحريّ" و"ضبط وإحضار" كامل النصّ المٌخبّأ!!
ولا يزال يُسأل لماذا نحارب الخرافة؟!               تسجيل لمُحاضرة على بالتوك، والجزء المرتبط يبدأ من الدقيقة3 والثانية40 (3:40)
عِدّ معايا الأسئلة ! ...   ...   ... :)))               تسجيل لفقرة سؤال وجواب من ملحقات اجتماع خدمة غنسطوسيّة بتاريخ 30\3\2006
              الريكوردر الفقير نفدت بطاريته قبل استكمال الحوار الغني الذي ظهر منه ما يكفي ويفي
              ثم بعدها بشهور في سنة 2007 في سهرة مراجعة خرافات
              امتداداً لمُحاضرة #3 لأول سمينار كهنة، حضره 7 جدد و1 قديم و4 مكرسين صاروا كهنة
وخطاب مفتوح للبابا تواضروس!!                  قُرئ البوست من كبار الدير المَعنِيّ وكان لهم رد فعل انقلب عليهم - ليس وقت تفصيله الآن  
شورتكت رشيق                  تبرؤ من تفسير داعم للخرافة رد فيه "المفسر" على نفسه بنفسه   
حاكموهم أو حاكموني                  رسالة للمجمع المقدس لتكرار ترويج الخرافة من منبر دير العذراء وله ما يتبعه