+An open forum
for all servants
of
Coptic Orthodox Church
+Exchange of
views
+Exchange of
experience
+Help in preparing
ministries
+Fellowship
+We Help Us!
PULPIT MINISTRY PAGE
The topics covered in this page are ministry-oriented!
Most of the sermons are written down verbatim as presented at the pulpit.
Moreover, they are accompanied by a brief comment on the time, occasion, kind of audience,
and circumstances of preparation, so that servants of word may interact
with the actual experience rather than long detailed academic-like studies,
and followed by a link to the audio recording of the sermon if available.
The introductory articles, as such, constitute a live accumulative diary for word ministry,
in a way that proved to be rather helpful to servants than academic notes.
I pray the fellow servants find such a ministry diary useful for their own ministry.
Notice to the interested followers:
While the site unfortunately does not have room for all of the words and lectures, Mediafire is used as a storage for audio/video recordings, and FB is for text.
You are welcome to ask for any specific missing stuff or send your remark through an email message
with the keyword "Ministry" in the SUBJECT field, and the date or subject of the required sermon, alongside your remark if any, in the BODY of the message!
فيما كنت أتراوح بين ركن المخزون الثمين من هذه الكلمات واعاود تحميل بعضها،
وبينهما اداوم على الاطمئنان على سلامة الميديا الحافة لهم،
تركتُ آنئذٍ للجملة التالية مثبتة في ختام المعروض:ه
&مئات كلمات منبر القداس متوفرة وفي طريقها للتحميل بعون ربنا،،،،، &
والآن وقد ختمت تحميل وفهرسة كل المتوفر، فإني أختمها بهذه الفقرة المكتوبة في أشد ستة أيام التاريخ حراً-- نعم هذه الفقرة القصيرة توزعت على أسبوع من التعب، ولكن كلمة الرب لا تُقيَّد..
، الآن إذاً أضيف هذه الفقرة من معدود السطور أصفي بها حساب وكالة هذه الكلمات المسجلة صوتياً لتصدح وتنضح لي وللعالمين بحال تلك الأيام بشهادة حق سماوية تناصّاً مع قول الكتاب "يُخرج من الآكل أٌكُلاً ومن الجافي حلاوة".. فأما الآكل والجافي فقد كان تجماع مرض مريع وسوء تغذية وتخريب دائم من أدنياء وخدمات متكاثفة جليلة الشأن والخطر يمتنع على ضميري وعلى طبعي جميعاً التقصير أو التفكير في التقصير في الأصغر منها احدة فيها ، لا تنتهي تلك الآكلات والجافيات قبل استكمال أرعن يخرب تسجيل الكلمة أو كذاب يتلفها ويكذب بشأنه أو يستغلها على نوعٍ ما لترميم نقص نفس، لتكتمل تلك النقائص بمن يسرق الكلمة لنفسه إذا وحد فيها نفعاً وإذا ما سُئِل يجيب بخفة صبيان ما قبل المدرسة.... ومازالت تلك البوتقة الشيطانية تعمل حتى أن يوم الأحد الأعذب والأشهى في حياتي صار من مسائه حتى صباحه في هذه الفترة يوم عذاب ورعبة لا أنام خوف ألا أصحو ولا احاول التحضير خوف أن أنام أو أتدهور من صداع وأبقى طيلة الوقت مع عموال المرض المستديمة في أرجاء أحشائي واطرافي حتى أنزل دون مساس للمياه سائراً بقوة كلمتين: ""تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضغف تكتمل" و"على حساب صاحب المحل" وعبر هذه المسيرة متكئاً على مواسير مدقوقة طيلة الطريق في الحوائط-- يعلم الفاهمون أن أنبا ميخائيل امر بإنشائها دون تبيان لسببها تسهيلاً لشخصي المتواضع إذ هي تبدا من داخل مبنى سكني... ويبقى القداس بعد الكلمة قطعة من تصفية حساب فترة التعذيب هذه حتى اصعد مستريحاً متهللاً أنه لم يبق من العذاب إلا المرض وحده دون تحسّب لتقديم كلمة لها ما لها من خطورة وقداسة..
تلك كان قليل من كثير الآكل والجافي الذي قام الرب فيه لينقض أعمال الشيطان، وأقام ملاكه ليقف مع الواحد!!! ومن أزعجه بعض هذا فليسترح بالاً أن الرب قد أظهر عربون نقمته فيهم لا علينا من ذلك هنا.. تلك كانت الآكلات والجوافي فأما الأُكُل والحلاوة فليعد من يطلبها، معتذراً له من سوء خامة بعض التسجيلات وضياع بعضها، إلى رأس قسم كلمات الليتورجيات الحافظ لما حفظه الرب بنعمته
لتحفظ شروح غير مسبوقة وتعبيرات ثمينة بنعمة ربنا كلمات غير مسبوقة..
وأما إفساد بعض التسجيلات فكانت من تعويق الشيطان الذي لم يتعد حدود ما حفظ به الرب الكلمات التي أتت بنعمة ونغمة روحه
كانت هذه الفرصة العالية التي قدمها أنبا ميخائيل مختصّاً شخصي المتواضع بمناسبات:
أحد الشعانين، وعيد حلول الورح القدس منذ أول كلمة فيه على منبر رئيس الملائكة، وصوم يونان، وعيدي الصليب، فوق الجدول المعتاد
من خصوصية هذه المجموعة من الخدمات أنها كانت مصباً لنهر الأفكار التصحيحية لأخطاء مستوطنة منوغلة
اختص بالإشارة موضوعين مبكرين تاريخياً هما الأول (خدمة الضرورة)
والثالث (العدل الإلهيّ)
وموضوع دقيق لاحق (الدينونة) وغيرها...
ولم يخل أمرها من تعويق الشيطان إذ هب احدهم مع مساكين أتباعه بكل اعتمالاتهم النفسية المفهومة
لمضايقة شخصي المتواضع بكل صغائرهم، وتعففت من إزاحتهم رغم طلب لحوح من أنبا ميخائيل،
فنفضت عني دعوات اجتماعات تلك المجموعة التعيسة
التي لم آل حالها لحكم محزن من الرب على من استعملهم وعليهم بالتبعية..
معكم الآن خلوات الشباب مُرتَّبَة تاريخياً، باستثناء التسجيل الخصوصيّ الأول،،،،،
دروس الكتاب والندوات
نصّ الكلمة أو تلخيص لها
تسجيل الكلمة الرئيسة
جلسة تلقائية لإجابة أسئلة بعد درس كتاب في خلوة مبكرة
استثناءً واجباً من الترتيب التاريخيّ الدقيق لعرض التسجيلات، يجدر تصدير المجموعة بهذا التسجيل، نموذجاً حيّاً لكل ما سارت عليه جلسات (وكثيراً وقفات) إجابة الأسئلة مع حاضري الخلوات، هنا اقتص وبالأحرى اقتنص هذه الفقرة ولا أتعب نفسي في تزمينها بدقة على أنه يظهر بها أنها مبكرة زمنياً ومحتواها يسبق الجدليات التي اندلعت بين الفُرقاء ويعلم الرب أنه لم اتشابه مع واحد قط في تعبير إلا وكان بمحض الصدفة أو لعل الخر من أخذه مني رغم كل شئ، كما لم اختلف مع أحد إلا وقد سبق لي الاختلاف قبل معرفتي بمن يقول ما يقول
لأن تعليمي نقيّ كتابيّ بسبق وضوح وإصرار وترصّد وتعمّد وتدقيق إلى الغاية.. فمن وافق كلمة من كلام شخصي المتواضع فقد وافقها لثسيره في نفس الطريق ولو لم يعرفني ولم يسمعنيب ومن خالفها فلأنه ساير خطئاً هو ما بقيت فترة طويلة أصححه وأفند مغالطاته- أياً من كان من وافقني ومن خالفني.. وهذا التسجيل الصوتيّ يتكلم تلقاءً وبغير ترتيب مترجِماً هذه السطور المكتوبة لإجابات لخلوة انضمت لها رحلات وافدة
فهرس متصل بمواضيع التسجيل الصوتيّ
ماهية الاختبار الروحي مباهج الاختبار الروحي
مراحل الاختبار الروحي- لا يتوفر تسجيل
أدوات الاختبار الروحي- لا يتوفر تسجيل هدف الاختبار الروحي
إعادة تسميات دروس الكتاب لي
التسجيل الأول نموذج لتطور تجاوب المجموعة مع نشاط درس الكتاب
التسجيل الأخير بجهاز يدويّ غير جيد لم يتوفر سواه وحمّلته لعدم دفن بعض من دمي
في هذه الجولة تنبيهات طريفة من أجل النظام والهدوء
واعتبر بشكر الرب أن أكبر ما أكرم الرب الخدمة من نجاح هو: السيطرة على الفوضى المعتادة
رغماً عن طباع الناس، ويزيد الحال تحدياً انقطاع الصوت من السماعات،
وازحام الكثيرين في مجموعة خدمتي المتواضعة،
ويحيط بكل هذا تحديات ضجيج عمل المعمار الملاصق وأفواج الزيارات..
فوق ورغم الكل يظهر كرم الرب مما توفر سريعاً من هدوء بادٍ في التسجبات
درس كتاب عن شعارات كالب في طريق الصعود للامتلاك ندوة "معنى الحياة" مفقودين وجاري البحث
تجربة مثيرة أثيرة خضتها مع تحميل تسجيلات هذه المجموعة... وصلت بدايتها حبن ضمّنت هياكل وابطها التخيلية أولاً مع نهايتها وأنا أقتني رابط كل تحميل لكل تسجيل صوتيّ وأبحث عن موضعه الهيكليّ لاملأه فأجده بكل دقة في تاريخه واسمه وموصافات الكلمة المعنية في كل موضع له عبر أقسام صفحات الموقع ولاسيما في
قسم السجلّ الزمنيّ للكلمات
!! استعادة البداية مع النهاية استدعى معه تجبي من نعمة الرب التي وقتها كنت قد اسكتثرْت اتساع طموحات الموقع واستصعبت مجرد توسيع شكله الهيكليّ ليشمل كل شئ وكان أحد ما فكّرت في التخفف منه هو هذه المجموعة، لأجد في النهاية أن نعمة الرب سندت عمل الهيكل واتساعه مثلما سندت تقديم الكلمات ذاتها وحفظتها من متلاف كثيرة عبر عوارض الزمن حتى أخيراص أعانتني على تحميلها وعلى الصبر على تسكينها...
في كلمة تلخيص عاجلة هنا لحين كتابة تقديم شامل لهذا المنبر الخصب، منبر الغرف الإلكترونيّة على الإنترنت، الذي كلما انقطعت سبله عاد بأكثر غنى بنعمة الرب، في كلمة تلخيص عاجلة في صفحة الصدارة هنا أثبت هذه العناوين:
إلى الآن (ابريل 2016)
بدأتُ تقديم الخدمة الصوتيّة على المنابر الإلكترونيّة بغرفة مجاوبة وشرح لغير المؤمنين بالإيمان المسيحيّ، وسرعان ما أقنعت مالكها بتسميتها
"الحوار المسيحيّ غير المسيحيّ Christian non-Chris Dialog" واشترطتُّ رفع معايير اللياقة التي كانت عالية أصلاً في الغرفة، وكانت أحلى وأقوى التسجيلات الناجحة حتى أن من سمع شخصي المتواضع وقتها بقي متذكراً اسمي وصوتي حتى متى عدتُ بعد عقد من الزمان تذكروني وتلقفوني بسرور ظاهر في غير غرفة مما تشتتوا إليه فيما بعد..
وحين امتلأت الساحة بالغثاء توقفت عن ارتياد هذه الغرفة وقبلت دعوة لغرفة مسيحيّة قبطيّة صِرف تواظب على التأمل في قراءة قداس اليوم التالي، مع التأمل في الكتاب المقدس بترتيب الإصحاحات، وفي هذين الشريطين استمتعت بتقديم التأملات "على الطاير"
وبالتوازي مع هذه الغرفة افتتحتُ غرفة "العليّة" والتي منها الاسم الذي أطلقته مجازاً على كل خدمتي المتواضعة على المنابر الإلكترونيّة
وكانت العليّة تعمل يوماً واحداً في الأسبوع (طيلة يوم السبت) فيرتادها عبر مناطق التوقيت المختلفة من الغرب للشرق
ومن أطرف لقطاتها هو تسميتها في الناحية اليمنى من العنوان هكذا
o__.-.__J__c__JI
(العليّة بحروف لاتينيّة :)
مع ما بالتسمية من تورية لطيفة إذ كان كثيرون يظنون أنها غرفة رسمية على بالتوك لها خصوصيّة من حيث اسم upper room فوق ما كنت أرى في التسمية معنىً صحيحاً فـ"الغُرَف" المسيحيّة تكاثرت على بالتوك بخيرها وشرها ولكن تبقى هنالك غرفة خصوصيّة اجتمع فيها الرب مع تلاميذه ومنها تأسَّست الكنيسة كلها وبُنِيَت كل غرف المسيح.. هذه كانت دعوة غرفة العليّة والتي حملت رسالة المرجعيّة الكتابيّة للجميع..
فيما بعد قبلت دعوة التكريس التي طالت سنينها بنعمة الرب فمرّت كأنها نحو يوم أو أقلّ، وعدت على كل حال لأجد كل من سمعني يتذكرني، وقبلت دعوة للتواجد في غرفة جديدة يملكها أحد الـ"زبائن" القدامى في غرفة الحوار المسيحيّ اللامسيحيّ، واقترحت تسميتها كونترا موندم (التسمية التي كان يرتب لها مالك غرفة الحوار ومنعها زحف الحال الردئ على الوسط فعفّ عن البقاء بعدي، وفي هذه الغرفة الجديدة "كونتارموندم" لم يطل مقامي لصعوبة توفر الإنترنت في ظروفي الجديدة ولكنها كانت فترة عمل على مواجهة كل دخيل غريب عن الكتاب المقدس في تعليم الكنيسة تحت اسم التقليد أو الآباء
وبعد تسجيل مواضيع حاسمة أثرت صفحة النقد في الموقع بشواهد على الحال الردئ تثبِت أن الواحد لم يكن يحارب طواحين هواء، ولا ينعي حالاً سوداويّاً في مخيّلته، أقمت في فيسبوك الذي وفَّر وسيلة طيبة للكتابة السريعة ما يوفر وقت تصميم الصفحات ويمدّ بروابط يسهل ضمها لصفحات الموقع
وعليه بجانب صفحتي الشخصيّة عُمِلَت جروب بقيت ناجحة وجاذبة حتى غيّر فيسبوك سياسته وألغى نظام لوحات النقاش
فواصلت الكتابة على الحساب الشخصيّ مباشرة
وحين لزم الأمر إقامة حملة رسميّة من واقع خدمتي كمتحدث باسم دير العذراء أعانتني خبرة فيسبوك لإقامة صفحة أكرمها الرب بالنجاح الفنيّ والعدديّ فأخذت الخدمة المكتوبة من وقت خدمة المنبر الإلكترونيّ المسموعة ولكن أضافت وسيلة للحفظ أسهل وتُغني عن مجهود التحميل
وآخر الكل (حتى وقت كتابة هذه الفقرة العاجلة) افتُتِحَت غرفة على سكايب ينفس الاسم الأثير
The Upper Room o__.-.__J__c__JI
وسُجِّلَت للآن مُحاضرات ومناقشان من 2\27\16 حتى 3\26\16 عن"البرهان الصحيح للاهوت المسيح ومشاكل الاستدلالات المُتداوَلَة"، "مدى قانونيّة الأسفار الثانية"؛ "تفسير شواهد لائحة الاحوال الشخصيّة"؛ "مشاكل في بعض قطع الأجبية"؛ "حروب الرب"، "لزوم الحرمان ومداه وشروط المغفرة"؛ "بدعة الإرشاد والمشورة وسبب غزوها للمنابر في كنيستنا ومضارّها"..
للأسف لم اجمع كل شئ لأن جهاز التسجيل لم يكن متوفراً ولا فكرة ديمومة العمل وتجميع عناصره في موقع لكن باحاول قدر امكاني ما فات اتركه في إشارة ليكون سجلاً لا يهمل شيئاً مما توفرت إمكانية تسجيله، وأما الكل فهو مُسجَّل لدى الرب بطيبه وبنقصانه ليذكر الرب كل هذا العمل بعدله ورحمته وخيره
بدعوة مفاجئة من انبا موسى أثر متابعته لمقالاتي بالأخبار
كنت أنشر سلسلتين في مجلات أسقفية الشباب، حتى أخذتُ موقفاً من رئاسة الكنيسة لا مجال لتفصيله هنا.. لقد كانت فترة خدمة سارة لي أسفت لاضطراري لوقفها، ويلي رابطين لصفحتين تتابعان مواضيع السلستين وعلى رأسهما المقالات المنشورة في مجلات أسقفية الشباب مدعومة بالصور الضوئية
سلسلة مباركة ابتكرتها استجابة لطلب انبا موسى بتقديم مقالات لمجلة رسالة الشباب الكنسي
فاتني تسجيل وفهرسة خدمات ما قبل التكريس التي لم يبق منها محفوظاً كتابةً
إلا النماذج المعدودة، ولا أقول القليلة، من خدمات مستشفى وقرية وشباب بكنيسة مار جرجس بحي العجوزة،
ثم كنيسة مار مرقس بولاية فرجينيا، ولعلي أعود لفهرستها بنعمة الرب وإضافتها هنا، على أن ما فاتني قبلاً
لا يفوتني بعون الرب الآن!! ومن ثم أقدم فهرس بخدمات ما بعد دعوة التكريس بنعمة الرب على فم أنبا ميخائيل
The site & all contents within are founded, authored and programmed by Deacon P. Engineer Basil Lamie, a.k.a. Christopher Mark!
FB-like counter started around 2013 and got jeopardized for few years due to a technical fb problem,
while the WebHit counter started on May 17th, 2023. Both are collective overall the site!